الصفحه ١١٥ :
الحسن موسى عليهالسلام : « رجب شهر عظيم
يضاعف الله فيه الحسنات ، ويمحو فيه السيّئات ، من صام يوما من رجب
الصفحه ١٢٤ : ، فإنّه يكثر عليّ ، فقال :
« أدرج صلاتك إدراجا ». قلت : وأيّ شيء
الإدراج؟ قال : « ثلاث تسبيحات في
الصفحه ١٢٧ : عوراتهم تتبّع الله عزوجل عورته ، ومن تتبّع الله
عزوجل عورته يفضحه ولو في بيته ». (٣)
[٥٠] وعن أبي
عبد
الصفحه ١٣٣ : ءته من الفحشاء ، ليدخل في ذلك جميع صفاته السلبيّة
كنفي الحدوث والإمكان والحاجة والعجز والجهل والجسميّة
الصفحه ١٣٧ : اللهاميم
صلاة تبلغنا دار النعيم ، وتنجينا من العذاب الأليم.
وبعد ، فهذه
رسالة في المسائل الكلاميّة
الصفحه ١٤٥ : تقدّم ؛ ولأنّ الطريق الذي ثبتت فيه النبوّة للأنبياء
السالفين حاصل فيه ، فوجب الحكم بنبوّته.
[
المسألة
الصفحه ١٤٧ :
واجبة ، والمعطوف على الواجب واجب ، فلو أمر الإمام بمعصية لوجب أن يطاع
فيها ، وهو باطل قطعا
الصفحه ١٧١ : ، بطل.
السادس : الذكر
فيه ، وهو : « سبحان ربّي الأعلى وبحمده » ، أو ما ذكر في
الركوع.
السابع
الصفحه ١٨٥ : ، كإعادة الجماعة ، والكسوف ، والجنائز ، والاحتياط في موضع الغناء.
الخامس : ما
عدا ذلك كابتداء النافلة
الصفحه ٢٣٢ : : إيقاعه
في يوم الطواف ، وهو واجب لا شرط الصحّة.
الرابع
: التقصير
وهو إبانة
مسمّى الشعر أو الظفر. وبه
الصفحه ٢٣٧ : : « أما إنّ لكلّ إمام
عهدا في أعناق أوليائه وشيعته ، وإنّ من تمام الوفاء بالعهد وحسن الأداء زيارة
قبورهم
الصفحه ٢٤١ : المصطفى وأحبّائه وآله الطاهرين ، فهذه
رسالة في واجبات العمرة والحجّ وجيزة مستوفاة وضعتها تقرّبا إلى الله
الصفحه ٢٤٤ :
بلوغ الحجر.
وشروطه خمسة :
الأوّل : طهارة
البدن والثوب من النجاسة وإن عفي عنها في الصلاة
الصفحه ٢٤٧ : .
ونيّته ، مقارنة
لأوّل جزء من الذبح والتسمية : « أذبح هذا الهدي في
حجّ الإسلام حجّ التمتّع لوجوبه ، قربة
الصفحه ٢٨٤ : للضمان ؛ لتساوي الخطأ والعمد في إتلاف الأموال.
نعم ، يزيل
الإثم في الدفع.
المسألة
السابعة والعشرون