الصفحه ٨٨ :
ويمكن خلوّ المكلّف عن أكثرها ، إلّا دفع الخوف الحاصل من ترك معرفة
المكلّف سبحانه ، وما يتعلّق
الصفحه ١٢٩ :
ربّهم ويسألونه فكاك رقابهم من النار. والله لقد رأيتهم مع هذا وهم خائفون مشفقون
». (١)
تمّت الرسالة
الصفحه ١٥٥ :
بقائه وأبديّته بوجوب وجوده.
واستدلّ على
قدرته بوقوع الفعل منه على سبيل الجواز.
واستدلّ على
علمه
الصفحه ١٧٢ : أحوط.
التاسع : جعل
المخرجة ما يقدّمه من إحدى العبارتين ، فلو جعله الثانية ، لم يجزئ.
ويجب فيه وفي
الصفحه ١٧٥ :
الثالث
: ما يوجب
التلافي بغير سجود ، وهو ما نسي من الأفعال وذكر قبل فوات محلّه ، كنسيان قرا
الصفحه ١٧٦ : ء على الأقلّ ، أو يجعل
حكمه حكم ما يتعلّق بالخمس.
ولا بدّ في
الاحتياط من النيّة : « أصلّي ركعة
احتياطا
الصفحه ١٨٣ : الخلد تحقيقا ، فتمّت الأربعة من نفس
المقارنات ، وأضفت إليها سائر المتعلّقات. والله حسبي في جميع الحالات
الصفحه ١٨٥ : .
والقيام
والقرار من مكمّلاتها إلّا الوتيرة ، فتجوز السنن قعودا وركوبا. والاستقبال شرط
الصفحه ١٨٦ : ، وهي أربعة وستّون : ارتياد موضع مناسب للاستنجاء بأن يكون مرتفعا أو ذا
تراب كثير ، فإنّه من الفقه ، وستر
الصفحه ١٩٧ : (١) ، وإسرارها
للإمام والمؤتمّ. وتختصّ بأوّل كلّ فريضة والأولى من الليل والوتر ونافلة الزوال
والمغرب ونافلة
الصفحه ١٩٩ : بعدها : «
اللهمّ اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنّا في الدنيا والآخرة » ثمّ ما سنح من
المباح وإن كان
الصفحه ٢٠٢ : وضع الأخرى ، والبدأة
بوضع اليمنى قبل اليسرى ، وتمكينهما من الركبتين ، وإبلاغ أطرافهما عيني الركبتين
الصفحه ٢٤٢ :
وكيفيّته : أن
ينوي من الميقات بعد لبس ثوبي الإحرام.
ونيّته : «
أحرم بالعمرة المتمتّع بها إلى
الصفحه ٢٤٨ : ، قربة إلى الله ».
ونيّة الرمي
ووقته كما تقدّم.
فإن فاته رمي
يوم أو حصاة ، قضاهما من الغد بعد طلوع
الصفحه ٢٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأبي الحسن عليهالسلام أنّهما قالا : «
ليس من البرّ الصيام في السفر ». (٣)
والتقدير ما
تقدّم