الصفحه ١٣٣ : ءته من الفحشاء ، ليدخل في ذلك جميع صفاته السلبيّة
كنفي الحدوث والإمكان والحاجة والعجز والجهل والجسميّة
الصفحه ١٣٨ :
حركة وهي الحصول في حيّز بعد أن كانت في آخر ، وانتقال من مكان إلى آخر ، والسكون
وهو اللبث في مكان
الصفحه ١٥٠ : : «
عدد نقباء بني إسرائيل » فقال : « كلّهم من أهل البيت ». (١)
ونحوه ما رواه
عمر بن الخطاب (٢) وزيد بن
الصفحه ١٥٦ : بادّعائه النبوّة ، وصدّقه الله تعالى بالمعجز الظاهر
على يده ، مثل انشقاق القمر (٣) ، ونبوع الماء من بين
الصفحه ١٦٢ : لا بالتقليد. والعلم المتكفّل بذلك
علم الكلام.
ثمّ إنّ
المكلّف بها الآن من الرعيّة صنفان : مجتهد
الصفحه ١٧٤ : من أبطل به مطلقا.
صار جميع ما
يتعلّق بالخمس ألفا وتسعة ، ولا يجب التعرّض للحصر ، بل تكفي المعرفة
الصفحه ١٨٩ : كتابي بشمالي ولا تجعلها مغلولة
إلى عنقي وأعوذ بك من مقطّعات النار. وعند مسح الرأس : اللهمّ غشّني برحمتك
الصفحه ١٩٢ : القارئ من العراة ، والصلاة في البيض لا السود وخصوصا
القلنسوة إلّا العمامة والكساء والخفّ ، وفي النعل
الصفحه ١٩٥ :
وترتيب الفوائت
غير اليوميّة بحسب الفوات في قول. (١) وتقديم الحاضرة على مشاركها من الفرائض ، وتعجيل
الصفحه ١٩٦ : بعده ، والوقوف على فصولهما ، والفصل بينهما بركعتين في الظهرين
خاصّة من راتبتهما إلّا من فاته سنّة
الصفحه ١٩٨ :
الانتقال ، أو التغيير من حال إلى حال. والسابع : أن تحلّه الخمس الحواسّ. وروي
التسبيح بعده سبعا والتحميد
الصفحه ٢٠٦ : به إلى الخروج من الصلاة ، واستحضار اسم الله تعالى
والسلامة من الآفات ، والقصد به إلى الأنبيا
الصفحه ٢٠٧ : ما لا يعتمد عليه.
ويستحبّ
استحضار أنّها صلاة الوداع ، وتفريغ القلب من الدنيا ، وترك حديث النفس
الصفحه ٢١٩ : الظهر بركعتين منها ، والمغربيّة بعدها إلى
ذهاب الحمرة قبل الكلام.
وروى الصدوق : «
كتابة الركعتين في
الصفحه ٢٢٨ : . والأوّل يقتضي تعميم
التلبية ، والثاني تخصيصها ، فالأوّل أولى ، وهو معنى قول أبي العبّاس النحوي : من
فتح