الصفحه ٢٧٢ : علماؤنا من تحريم الفقّاع ونجاسته؟ ، ولا شكّ أنّ التصديق
مسبوق بتصوّر المحكوم عليه ، فما المراد بالفقّاع
الصفحه ٢٨١ : أخذ أخذه بالغ في الحكم
بكفره وأنّه إذا أظهر إيمانا فإنّ باطنه يكون مخالفا له. (١)
والمراد به من
كان
الصفحه ٢٨٤ : ، فاتّفق أن أخرج أحد الأموال على جميع الحمول على مظلمة معيّنة ، وقسط
صاحب المال منها جزء معلوم ، ثمّ أخرج
الصفحه ٣١٣ :
المعترف بنعم الله جلّ اسمه ، المغترف من تيّار بحاره ، المستوعب جميع آناته في
الإذعان بالقصور عن أيسر ما
الصفحه ٣٣٢ :
جاء رجل من خثعم إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله وقال
الصفحه ٩ : الدين محمّد بن مكّي. ولد في جزّين من بلاد جبل لبنان بعد سنة ٧٢٠.
وقتل رحمهالله بالسيف مظلوما شهيدا
الصفحه ٢٠ :
وتوجد لها
مخطوطات أخرى منها :
أ : مخطوطة
مكتبة الروضة الرضويّة ، المرقّمة ٤٢٤.
ب : مخطوطة
الصفحه ٤٨ : ، فإذا سجدت فمكّن جبهتك من الأرض ، ولا
تنقر كنقر الديك (١).
الحديث الخامس عشر
وبالإسناد عن
فضالة ، عن
الصفحه ٥٢ : عليهمالسلام ـ نقلت من خط السيّد العالم صفي الدين محمّد ابن معد الموسوي بالمشهد
المقدّس الكاظمي في سبب تسميته
الصفحه ٥٣ :
الطير.
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ابتداء منه ـ : يا جعفر. قال : لبّيك يا رسول الله
الصفحه ٦٧ : ، وكذا.
فقال :
أما إن قلت ذاك
لقد قال أمير المؤمنين عليهالسلام : من سمع النداء فلم يجبه من غير علّة
الصفحه ٧٧ : : يا عليّ من حفظ من أمّتي
أربعين حديثا يطلب بذلك وجه الله والدار الآخرة حشره الله تعالى مع النبيّين
الصفحه ٩٩ : .
الثاني : أنّ
العبادة ـ فعالة ـ من التعبّد الذي هو الخضوع ، وهو معنى الشكر.
الثالث : ما
اشتهر من قول
الصفحه ١٠٣ : الله حظّا أعظمكم فيما عند الله رغبة
، وإنّ أنجى الناس من عذاب الله أشدّهم لله خشية ، وإنّ أقربكم من
الصفحه ١٢٥ : وجعل مفاتيح تلك الأقفال الشراب ، والكذب شرّ من الشراب ». (٢)
[٣٦] وعن أبي
جعفر عليهالسلام : « إنّ