الصفحه ٨٩ : ـ قرب الشرف ، لا الزمان والمكان.
الثانية : المدح
من العقلاء ، والثواب من الله تعالى ، والخلاص من
الصفحه ٩٤ : الأمر بالصمت إلّا عن ذكر الله تعالى.
اللازم الثالث
: استخدام القوى والأركان فيما أمر به من عبادته بحيث
الصفحه ١٠٠ :
اسم العبادة ؛ لعدم بلوغ الإنعام الغاية.
واعلم أنّ
تجويز كلّ من الوجوه قائم ، ولا قاطع هنا على
الصفحه ١٣٧ : أقسامه على جميع إنعامه ، وأفضل
صلاة وتسليم على نبيّ من خير صميم ، محمّد النبيّ الأمّي وعلى آله الغرّ
الصفحه ١٤٠ :
ـ أعني وجوب الوجود ـ وامتازا بتعيّنهما ، فيلزم تركّبهما من وجوب الوجود
والتعيّن ، وسيأتي أنّ واجب
الصفحه ١٦١ : وعترته الطاهرين.
وبعد ، فهذه
رسالة وجيزة في فرض الصلاة ، إجابة لالتماس من طاعته حتم ، وإسعافه غنم
الصفحه ١٦٦ :
مطلقا ، والمنيّ منه ، والميتة منه ما لم يطهر المسلم خاصّة ، والكلب
وأخواه ، والمسكر وحكمه.
بما
الصفحه ١٧١ :
الثاني : تمكين
الأعضاء من المصلّى ، فلو تحامل عنها بطل ، وكذا لو سجد على مالا يتمكّن من
الاعتماد
الصفحه ١٧٧ : .
السادس : وجوب
الجماعة فيها.
السابع : اشتراطها
بالإمام ، أو من نصبه.
الثامن : توقّفها
على خمسة فصاعدا
الصفحه ١٨٤ : الله تعالى :
( وَالَّذِينَ هُمْ
عَلى صَلاتِهِمْ يُحافِظُونَ ) (٢) وهو أولى من اتّحاد الموضوع ، وحمل
الصفحه ١٨٧ : أعوذ بالله من الرجس النجس
الخبيث المخبث الشيطان الرجيم ، وبعده : الحمد لله الحافظ المؤدي وعند الفعل
الصفحه ٢٠٠ : سرّا. وصورته : « أعوذ بالله من
الشيطان الرجيم ـ أو ـ أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ». وروي
الصفحه ٢٢٠ :
كلّ من الفرادى مائة ، ويجوز الاقتصار عليها وتفريق الثمانين على الجمع ، والدعاء
فيها بالمأثور
الصفحه ٢٣٠ : البدنيّة.
وحمل ذلك قوم
من الأصوليّين على أن جعلوا التكليف فيهما متعلّقا بإيجاد الضدّ ، هربا من تعلّق
الصفحه ٢٥٥ : الكبرى :
فلقول الصادق عليهالسلام في رواية عمّار بن مروان : «
من سافر قصّر وأفطر ، إلّا أن يكون رجلا سفره