الصفحه ١٤٦ : محال.
ولنذكر طرقا من
النصوص الدالّة عليها.
منها : قوله
تعالى : ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ
الصفحه ١٤٨ : .
وبرهانه : أنّ
القول بأنّ العصمة شرط في الإمام لا يجامع القول بإمامة غير هؤلاء ؛ للاتّفاق على
نفي اشتراط
الصفحه ١٥١ : .
والدليل على
هذا المطلوب قوله تعالى : ( قُلِ انْظُرُوا ) (١) ( أَفَلا تَذَكَّرُونَ ) (٢) وقوله
الصفحه ١٨٨ : على قول مشهور
، أو عند المضمضة والاستنشاق ، والأولى عند غسل الوجه ، وقصر النيّة على القلب ، وحضور
الصفحه ٢٠٠ : والنقمة والقصص ، واستحضار التوفيق للشكر
عند أوّل الفاتحة وكلّ شكر ، والتوحيد عند قوله :
( رَبِّ
الصفحه ٢١٧ : إليها ، وفيه دقيقة ، وقطعها مع الأصل ، وقول المأموم سرّا : «
الحمد لله ربّ العالمين »
عند الفراغ من
الصفحه ٢٢٨ : . والأوّل يقتضي تعميم
التلبية ، والثاني تخصيصها ، فالأوّل أولى ، وهو معنى قول أبي العبّاس النحوي : من
فتح
الصفحه ٢٤٢ : لكونها واجبة للتقرّب بها إلى رضى
الله تعالى ؛ ولكونه أهلا أن يعبد بهذه العبادة.
ومعنى قوله : «
لبّيك
الصفحه ٢٦٦ : فرائضه ونوافله ، الأصحاب
معرضون عن هذا القول ، مع قيام الدليل على قوّته ؛ لدخوله في مسمّى الغنيمة
الصفحه ٢٧٢ : الاستعمال عدم العلم ، ولا
يشترط علم العدم.
المسألة
التاسعة :
ما قوله ( أعلى الله
مجده ) فيما أجمع عليه
الصفحه ٢٧٨ : الجراح قولان.
وأمّا إظهار كلمة الكفر فتجوز التقيّة وتركها. ولا ريب في جواز إيجاد صورة الصلاة
تقيّة بل
الصفحه ٢٧٩ : الشريفة.
المسألة
العشرون :
ما قوله ( دام عزّه )
في الأرض الصقيلة ، كالمبلّطة والمغرة الخالية من الشقوق
الصفحه ٢٨٠ : .
المسألة
الحادية والعشرون :
ما قوله ( دام علاه )
في ولد الزنى ، ما الأصحّ عند مولاي فيه ، وهل هو طاهر السؤر
الصفحه ٢٨١ : والعشرون :
ما قوله ( دام ظلّه )
في آنية الخمر المنقلب خلّا لو كانت ناقصة ، هل يطهر أعلاها الخالي من الملاقي
الصفحه ٢٨٢ : الأصول.
المسألة
الرابعة والعشرون :
ما قوله ( أدام الله
فضله ) فيما قوّاه شيخنا في المختلف من أنّه لو لم