الصفحه ٢٠٣ : آمنت ولك أسلمت وعليك توكّلت وأنت ربّي ، خشع لك سمعي وبصري ومخّي
وعصبي وعظامي وما أقلّته قدماي لله ربّ
الصفحه ٢٠٤ :
: « اللهمّ لك سجدت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، وعليك
توكّلت ، وأنت ربّي سجد لك سمعي وبصري وشعري وعصبي ومخّي
الصفحه ٣٩ : (٣) (٤).
__________________
(١) التهذيب ١ : ٤٥
/ ١٢٦ ؛ الاستبصار ١ : ٥٢ / ١٤٨.
(٢) العرقوب : عصب
موثق خلف الكعبين ، والجمع عراقيب
الصفحه ٩٥ : البارئ جلّ ذكره
معلّلة بالأغراض ، بل على عدم الحاجة إلى العبادة أصلا ولعلّ الباعث على هذا القول
ليس هو
الصفحه ١٤٧ : الصريحة التي لا تحتمل التأويل ، مثل
قوله : « هذا إمامكم بعدي سلّموا عليه بإمرة المؤمنين
» (١) « هذا خليفتي
الصفحه ٢٠٢ : ء المؤتمّ
آية يركع بها ، وعدول المرتجّ عليه إلى الإخلاص ، وقول : «
صدق الله وصدق رسوله » خاتمة الشمس
الصفحه ٢٠٥ :
والجلوس عقيب
الثانية والطمأنينة فيه ، وقول : « بحول الله وقوّته
أقوم وأقعد ». وروي :
« وأركع
الصفحه ٢٥٧ : الموضعين ، وإلّا انتفى في الموضعين.
الطريق
الثاني عشر : أنّ القول بعدم
القصر في المتنازع يستلزم
إحداث قول
الصفحه ٢٧١ : فليس ببعيد جوازه ؛ لأنّه
من باب التعاون على البرّ.
المسألة
السابعة :
ما قوله ( دام ظلّه )
في شخص بيده
الصفحه ٢٧٤ : بأنّ الحمّام لا يشترط في
مادّته الكرّيّة ، أمّا على القول بالاشتراط فلا فرق البتّة.
ولا فرق بين
الصفحه ٢٧٥ :
الرابعة عشرة : ما قوله ( دام عزّه وعلاه ) في وكيل مفوّض في وكالته في جميع أموال الموكّل
عموما ، هل يملك
الصفحه ٢٧٧ : مستحقّ الأصناف لا غير.
المسألة
السابعة عشرة :
ما قوله ( أدام الله
ظلّه ) فيما ذكره الفقهاء من التعويل
الصفحه ٦٢ : .
فقلت له : يا
بن رسول الله وبأيّ شيء تعرف ما في نفسي قبل سؤالي عنه؟
قال : بالتوسّم
، أما سمعت قول
الصفحه ٩٧ : في قوله تعالى : ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ
طَرَفَيِ النَّهارِ وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَناتِ
الصفحه ١٤٠ : ، وهذان إليهما الإشارة في التنزيل الإلهي :
فالأوّل : في
قوله تعالى : ( قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ * اللهُ