الصفحه ٦٨ : ) :
(
قالَ رجلٌ لعبد الله بنِ عمر :
ـ
أُصلِّي خلفَ الإمامِ في رمضانَ؟ فقالَ ابنُ عمر :
ـ
أليسَ تقرأُ
الصفحه ٤٥ : ) :
(
وقالَ مالكُ والشافعيُّ : قيامُ رمضانَ لمن قويَ في البيتِ أحبُّ إلينا ، لما
روى زيدٌ بنُ ثابتٍ قالَ
الصفحه ١٦٥ : :
(
اتقوا ثوراً لا ينطحكم بقرنيه )
(١)!!
__________________
(١) جاءَ في ( تهذيب
التهذيب
الصفحه ١٤٤ :
وأغربُ ما في كلام ( ابن تيمية ) لتصحيح
إطلاق ( البِدعة ) على ( التراويح ) من باب كونها وردَت في
الصفحه ٢٣٠ : معيّنة ، وهذا يعني قصد التشريع المنافي والمبطل لاندراجه تحت العموميات
المشار إليها في كلام ( ابن أبي
الصفحه ١٧١ : ء الذين لا يُحتجُّ بأحاديثهم (٢).
__________________
وقالَ ( ابن أبي خثيمة ) و (
الدوري ) في تأريخيهما
الصفحه ١٦٧ : الخطأ (٢).
__________________
(١) ابن ماجة ، سنن
ابن ماجة ، ج : ١ ، ص : ١٦ ، فيه : ( حدثنا عبد اللّه
الصفحه ١٧٢ : التي تدلُّ على سقوط رواياته عن الاعتبار (٢).
__________________
وقالَ ( ابن حجر العسقلاني )
في
الصفحه ١١٨ : الناسُ في يوم عرفة في مسجد النبي صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ يدعونَ بعد
العصر ، فخرجَ نافع مولى ابن عمر من
الصفحه ١٣٨ :
وبعد وقوع ( ابن تيمية ) في هذا التناقض
الصارخ يحاولُ أن يضفي على ( التراويح ) بعضَ المواصفات التي
الصفحه ٢٢٧ :
وجاءَ في ( المدخل ) لـ ( ابن الحاج ) :
(
ومن كتاب الإمام أبي الحسين رزين قال
الصفحه ٣٥ : ) في
صحيحه قائلاً :
(
حدثنا إسماعيل ، قالَ : حدّثني مالك عن سعيد المغبري عن أبي سلمة
الصفحه ١٩ :
(٣)
قيامُ الليلِ سُنَّة
مؤكَّدة في شهرِ رمضان
واتفقت ( مدرسةُ الصحابة ) ومدرسةُ أهل
البيت
الصفحه ٤٠ : ) (١).
وسواءٌ أكانت ليلةً واحدةً كما في
الرواية محل البحث أم أكثر من ذلك بيسير ، فإنَّ النتيجةَ هي أنَّ النبي
الصفحه ٢٢٣ : والمخصوصة هذهِ إلى الشريعة
، وادُّعي أنَّه مستفاد منها ، وأنَّه جزء من تعاليمها ، فلا شكَ ولا ريب في كونه