الصفحه ٧٧ :
(٣٨) ركعة :
(
وقيل : ثمان وثلاثون ، وذكرَه محمد بنُ نصر عن ابن أيمن عن مالك
الصفحه ٢٢٢ : مالك
وأحمد وداود وابن المنذر ، وحكي عن الحسن البصري وسعيد بن جبير ، وقال أبو حنيفة
: التسليم من ركعتين
الصفحه ١٦٦ : : تهذيب الكمال ،
ج : ٤ ، ص : ٤٢٥.
وجاءَ عنه أيضاً في ( تهذيب
الكمال ) انَّه : ( قدم المدينة فنهى مالك عن
الصفحه ٢٣٨ :
وقولهم في باب ( النداء للصلاة ) :
(
ينادى لصلاة العيدين والكسوفين والاستسقا
الصفحه ٢٥٩ : ، ط : ٢ ، ١٤٠٨ هـ.
١٠٣
ـ الكاملُ في التاريخ ، عز الدين أبو
الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن الأثير (٦٢٠) هـ
الصفحه ٧٦ : :
(
وقد نقلَ ابنُ عبد البر ، عن الأسود بن يزيد : تُصلّى أربعين ، ويوتر بتسع ).
(
وعن مالك : ستاً وأربعين
الصفحه ٣١ : ءِ مدرسة الصحابة
أفضليةَ قيامِ المرءِ في رمضانَ بيته على صلاةِ ( التراويح ) المدَّعاة ، فقد قالَ
مالكُ وأبو
الصفحه ١٢١ : :
(
إذا لقيتَ صاحبَ بِدعة في طريقٍ ، فخُذ في طريقٍ آخر ) (٣).
* ورُوي عن ( يحيى بن أبي عمر
الصفحه ٢٢٦ : ( الابتداع ) المحرَّمة في حياة
المسلمين.
فمن تلك المظاهر ما أورده ( ابن الجوزي
) في ( تلبيس إبليس
الصفحه ٣٧ : ذكره ( الحميدي ) في ( الجمع
بين الصحيحين ) في مسند ( أنس بن مالك ) من ( المتفق عليه ) حيثُ يقولُ
الصفحه ١٧٨ :
إلى غير ذلك من الأحاديثِ المشابهة (١).
وقد جاءَ في بعض ألفاظ حديث ( سُنَّة
الخلفاء الراشدين ) ما
الصفحه ٢٦٢ :
ـ النهايةُ في غريب الحديث والأثر
، مجد الدين أبو السعادات المبارك بن محمد الجزري ابن الأثير (٦٠٦) هـ ، تحقيق
الصفحه ١٦٨ :
ومما تجدر الإشارة إليه أنَّ كلاً من ( مسلم
) و ( البخاري ) في صحيحيهما لم يرويا حديث ( سُنَّة
الصفحه ٧٥ : ءٍ قالَ : أدركتهم في رمضان يصلون عشرين ركعة ،
وثلاث ركعات الوتر ).
ثم يوجِّه ( ابنُ حجر ) هذا
الصفحه ١١٦ : استُعملت في كلام ( ابن
عباس ) في مورد الذم أيضاً.
* قالَ ( الكانَدهلوي ) في ( حياة
الصحابة