الصفحه ١٨٤ : ) و ( تاريخ الإسلام ) : ( هل أنتَ مبايعي على كتاب
اللّه وسنة نبيه صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ وفعل أبي
الصفحه ١٧٦ : الإسلام وتعاليمه ، واعتماد
كتاب اللّه تعالى ، وسنة رسوله الخاتَم صلىاللهعليهوآلهوسلم
منهجاً للحكم
الصفحه ٢٠٤ : ء في مصادرهم
المعتبرة أنَّ رسولَ اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد نصَّ على أنَّ خلفاءَ الأُمة
الصفحه ١٥٨ : .
جاءَ في كتاب ( البدعة ) للدكتور ( عزت
علي عطية ) ما نصه :
(
قرنَ الرسولُ صَلّى اللهُ
الصفحه ١٠٢ : اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كلمةَ ( البِدعة ) على عملية إكراه الناس للدخول في الإسلام ، حيثُ إنَّ
الصفحه ١٤١ : بصحة الإجارة في العبادات عن الأموات ) ، وقالَ له :
( خذ هذا المالَ وادخل المسجدَ وصلِّ عن روح والدي ما
الصفحه ٤ : ء الراشدين؟
وأنها اجتهاد في مقابل النص.
فجاء هذا الكتاب بحمد الله تعالى
متناولاً لكل ما يتعلق بهذه الشعيرة
الصفحه ٢٤١ : )
(١).
__________________
ومن أمثلة ذلك ما أورده في
أحداث سنة (٣٤٥) هـ ، ص (٤٦) : ( فيها وقعت فتنة عظيمةٌ
بإصبهان بين أهل إصبهان
الصفحه ١٥ : ، عن عبد الرحمن بن عبدٍ القاريِّ أنَّه قالَ
: خرجتُ مَعَ عمر بن الخطّاب رضي اللّهُ عنه ليلةً في رمضان
الصفحه ١٢٠ :
ـ
أما إنَّهما أمثلُ بدعكم عندي ، ولستُ بمجيبكم إلى شيءٍ منهما ، لأنَّ النبي
قالَ
الصفحه ٥١ : :
الاستيعاب ، ج : ٢ ، ص ٢٩ ، والرياض النضرة : ج : ٢ ، ص : ١٩٤ ، وتفسير النيسابوري
في سورة الأحقاف ، ومناقب
الصفحه ١١٣ : هذه البِدعةُ التي في الحرم؟ فالتفت إليه علي عَليهِ السلامُ فقالَ له :
ـ
يا عمرُ ، لا ينبغي لأحدٍ
الصفحه ١٥٧ :
(١)
نص الحديثِ ومضمونه
وردَ في معظم كتب ( مدرسة الصحابة ) ومنها
( السُّنن ) واللفظُ لـ
الصفحه ١٩٥ : ) (١).
فوقعَ الخلافُ هنا في أصل السُنَّة التي
هيَ واحدةٌ في حكمِ اللّهِ تعالى ، وواقعِ الأمر ، ومن الواضح أنَّ
الصفحه ٢٥٣ :
الإسلامية ، ١٣٨٠
هـ.
٣٩
ـ تفسيرُ القرآنِ العظيم ، أبو
الفداء إسماعيل بن كثير القرشي الدمشقي (٧٧٤