الصفحه ١٨٨ :
(
تمتعنا متعة الحج ، ومتعة النساء على عهد رسول اللّه صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ١٩٥ :
فالتفتَ
إليه علي عَليهِ السلامُ فقالَ :
ـ
يا عمرُ ، لا ينبغي لأحدٍ أنْ
الصفحه ٣٥ : ) (١).
فقيدُ ( في غيرِ جماعةٍ ) في هذا النَّص
مؤشرٌ على أنَّ النبيَّ الخاتَم ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ١٤٤ :
وأغربُ ما في كلام ( ابن تيمية ) لتصحيح
إطلاق ( البِدعة ) على ( التراويح ) من باب كونها وردَت في
الصفحه ١٨٣ :
ونحن نعتقد بأنَّ عناوين هذهِ الأدلةِ
لوحدها كافيةٌ في صرف الحديث من الدلالة على الخلفاء الأربعة
الصفحه ٢١٢ : عَلَى اللّهِ
الكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفترُون عَلَى اللّهِ الكَذِب لا يُفلحُون ) (١).
وقوله
الصفحه ٢٣٠ : عنوان الندب الشرعي ، وأخذ بعض المسلمين يتعاهدون هذا العمل دهراً بعد
دهر على أنَّه سنَّة ثابتة من صميم
الصفحه ٥٠ :
جمعهم
عمرُ على أُبي بن كعب ، فصلّى بهم جماعةً ، واستمرَ العملُ على فعلها جماعةً
الصفحه ٥٤ :
أئمةِ الضلال!! والدعاةِ إلى النار )؟!
(١)
فأمير المؤمنينَ عليٌّ عليهالسلام ينصُّ هنا على كون
الصفحه ١٣٤ :
القول بالتقسيم ، ويتضمنُ
مشروعيةَ إطلاق لفظ ( البِدعة ) على ما لم يكن مذموماً ، ومن ثمَّ يُتَّخذُ
الصفحه ٢٠١ :
وآلِهِ وسَلَّمَ ) على
الخليفة من بعده ، وأشادوا كلَّ معتقداتهم وأفكارهم ورؤاهم على هذا الأساس
الصفحه ٢٩ : اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) لم يؤدِ نافلةَ شهرِ رمضانَ
المسماة بـ ( التراويح ) جماعةً ، بل إنَّه نهى
الصفحه ٣٢ : المنفردِ أحبُّ إليَّ منهُ ).
وشنَّعَ ( ابنُ داود ) على ( الشافعي )
في هذه المسألة فقالَ
الصفحه ٣٤ :
أضف
إلى هذا أنَّ إعفاءَ النافلة من الجماعة يمسكُ على البيوت حظَّها من البركة
الصفحه ٣٧ : جماعةً ، وهذهِ
المداليلُ هي :
١ ـ إنَّ النبي ( صَلّى اللهُ عَليهِ
وآلِهِ وسلَّمَ ) قد اتخذَ إجرا