الصفحه ٢٢٢ : ) (٢).
وروي عن ( ابن عمر ) عن النبي ( صَلّى
اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسِلَّمَ
الصفحه ٣١ : أنَّ النبيَّ صَلّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ قالَ :
صلاةُ المرءِ في بيتِهِ أفضلُ من صلاتِهِ في مسجدي هذا
الصفحه ٣٨ : الثانية
من دون فصل ، لخطورةِ الأمرِ وفداحته.
__________________
(١) آل محسن ، علي ،
مسائل خلافية حارَ
الصفحه ٩٤ : بتمامه ، ونسبَه إليه من
دون تعليق (٣).
كما نقله بتمامه أيضاً صاحبُ ( تاج العروس )
، ونسبَه إلى قائله
الصفحه ١٣٧ : به المعنى الشرعي ،
لأنه سينتهي إلى القول بعدم وجود دليل شرعي على ( التراويح ) ، وإنَّما المرادُ من
الصفحه ١١١ :
المرحلةُ
الأُولى : ما وردَ من ذلك على ألسنةِ الصحابة ،
وبالأخص بعد وفاة الرسول الخاتَم
الصفحه ١٨٦ : السُنَّة ، ويحكي التشريع ، وأبرز هذهِ
الخلافات هي :
* ما مَّر معنا سابقاً من أنَّ أميرَ
المؤمنين علياً
الصفحه ٢٤٠ : تمسكهم
بسُنَّةِ رسولِ اللهِ الناصعةِ على مرِّ العصورِ باهضاً وثميناً ، فقد أخذت
الشبهاتُ تثارُ حولهم من
الصفحه ١٨٠ :
فلننظر إلى مجموعةٍ من هذهِ الأحاديث ، لنرى
أنَّها رُويت في نفس المصادر والكتب السابقة ، ونقفَ على
الصفحه ١٨٩ : اللّه عنهما وهما بعُسفان في
المتعة ، فقالَ علي : ما تريد إلى أن تنهى عن أمرٍ فعله النبي صَلّى اللهُ
الصفحه ١٢٥ : صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ تنقسمُ أقساماً ،
لا يُطلقُ اسمُ البِدعة عندنا إلاّ على ما هو محرَّمٌ
الصفحه ١٣٤ : ، والإطراء
عليها.
فهل انَّها استُعملت في المعنى
الاصطلاحي الشرعي الذي يعني ( إدخال ما ليس من الدين فيه
الصفحه ١٤٧ : الفترة الوسطية التي تخللت
الفعلين؟!
هذا كلُّه بالإضافة إلى ما ذكرناه
سابقاً من حاجة مثلِ هذا الاستعمالِ
الصفحه ١٧٥ : .
ج ـ اشتراك مضمون الحديث مَعَ أحاديث أُخرى مقطوعة
الوضع
إضافةً إلى ما تقدم من ضعف سند حديث ( سُنَّة
الخفا
الصفحه ٢٣٠ : .
الملاحظة الثانية :
إنَّ ما يمكن أن تشمله عموميات ما ورد
في فضل صلاة الجماعة ، والدعوة إلى إقامتها على ما