الصفحه ١١٠ :
الدليل
الرابع
استعمال المتشرعةِ للبِدعة ينافي التقسيم
ويمكنُ أنْ يضافَ إلى هذا المقدار من
الصفحه ١٩٤ : جنب علي عَليهِ السلامُ فقالَ عمرُ مِن خلفهم :
ـ
ما هذه البدعةُ التي في الحرم
الصفحه ١٢٢ :
وكتبَ إلى عاملٍ له :
(
.. واعلم أنَّ الناسَ لم يُحدثوا بِدعةً ، إلاّ وقد مضى
الصفحه ١٢٠ : : ( ما أحدثَ قومٌ بِدعةً إلا رُفعَ من السُنَّة مثلُها ، فتمسُّكٌ
بسُنَّةٍ خيرٌ من إحداثِ بِدعة
الصفحه ٢٥٩ : ، ط : ٢ ، ١٤٠٨ هـ.
١٠٣
ـ الكاملُ في التاريخ ، عز الدين أبو
الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن الأثير (٦٢٠) هـ
الصفحه ١٩٧ : بينهما اختلافٌ في كثيرٍ من
مسائل الفقه ) (١).
فمن حق المرء بعدَ أنْ يطّلعَ على هذهِ
النماذج من
الصفحه ٤١ : بهذهِ الخمس خمسين ) (١).
وعلى فرضِ صحة ما وردَ في هذه الأحاديث
من خشيةِ الافتراض ، فلعلَّ
الصفحه ٧٢ : ( التراويح ) :
(
فعرفتَ من هذا كلِّه أنَّ صلاةَ التراويح على هذا الأُسلوب الذي اتفقَ عليه
الصفحه ٢٢٤ : الشريعة ، وإذا
ما نُسب العمل الى الشريعة كذلك ، فهو يدخل في حيِّز ( الابتداع ) ؛ لأنه إدخال ما
ليس من
الصفحه ٩٥ :
المشهورة منها ، ولا كلام لنا في ذلك ، إلا انَّه من غير الصحيح أن ينساق المرءُ
مع كل ما يُطرح في هذهِ الكتب
الصفحه ٣٠ :
والذي يتضحُ من ظاهر الحديث أنَّ
المقصودَ بالصلاة التي ندبَ رسولُ اللهِ ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ٤٦ : على أنَّ رسولَ اللّهِ ( صَلّى
اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) لم يقم بالناس في نافلة شهر رمضانَ ما رُويَ
الصفحه ١٦٨ : الخلفاء الراشدين ) على نحو
الخصوص ، ولعله عائدٌ إلى حال رواة الحديث المطعون بهم علناً في كتب الرجال كافةً
الصفحه ١٦٤ : لتشير إلى هذا المعنى أيضاً ، وتؤكد على أنَّ حبَّ أهل البيت عليهمالسلام من الإيمان ، وبغضَهم
من الكفر
الصفحه ٣٦ : عَليهِ وسلَّمَ مُغضِباً فقالَ :
ما
زالَ بكم صنيعُكم حتى ظننتُ أنَّه سيُكتبُ عليكم ، فعَليكم بالصلاةِ