الصفحه ١٧٣ : قيل له : لم لا
تمدح علياً؟ قال : ( كيف أقدم في مدح من كتم أحباؤه فضائله خوفاً ، وأعداؤه حسداً
، وظهر
الصفحه ١٨٥ : ، وكذلك أبو حنيفة ، وكذلك الشافعي ، فلاح الحق لمن لم يغش نفسه ، ولم تسبق
إليه الضلالة ، نعوذ بالله منها
الصفحه ١٩٣ : صلىاللهعليهوسلم
قال لعلي : أنت منّي بمنزلة هارون من موسى ).
هذا حديث حسن صحيح.
حدّثنا محمود بن غيلان
الصفحه ٢٠٢ : : ( .. ثمّ تلا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ( يا أيها
الناس إنّا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوباً وقبائل
الصفحه ٢٠٣ : ـ : يا رسول الله إنّ
أبا سفيان رجل يحبّ الفخر فاجعل له ذكراً فقال : من دخل دار أبى سفيان فهو آمن ، ثمّ
الصفحه ٢٠٨ : (٢).
فهذا الحديث الموضوع الذي شيعة أبي بكر
أنفسهم ينصّون على عدم صحّته ، بالاضافة أنّه غير موجود في شيء من
الصفحه ٢٢٤ :
غضباناً محمّراً
وجهه ، فقال : والله لا يبغضه أحد من أهل بيتي وغيرهم إلّا خرج من الإيمان ، وإنّه
مع
الصفحه ٢٤٥ : ويقول : إن كان كذلك ، فلم لم يخرج العباس عمه معه ، والعباس
أقرب إلى رسول الله من علي؟ ويقول في الجواب
الصفحه ٢٧٢ :
دمشق ، قام رجل من أهل الشام فقال : الحمد لله الذي قتلكم واستأصلكم ، وقطع قربى
الفتنة ، فقال له علي بن
الصفحه ٢٧٩ :
وهم من وجبت عليهم الصلاة كلّما صلى
المسلم على النبي صلىاللهعليهوآله
، قال ابن حجر : وصحّ عن كعب
الصفحه ٢٨٣ : تعدّ ، ويأخذ ويعطي ماشاء لمن شاء من
الفضائل ، ويخبطون ويتخبّطون ، فيجب علينا أن نرد الإنسان لعقله
الصفحه ٢٩٠ :
قد جمع في تفسيره
كلّ أقوالهم ، والسيوطي جمع عامّة روايتهم.
٢ ـ ابن تيمية الذي من عادته إنكار
الصفحه ٣١٠ : ؟ والله لتقتلن طلحة والزبير ولتفتحن البصرة ، ولتأتينكم مادة من الكوفة ستة
آلاف وخمسمائة وستين أو خمسة آلاف
الصفحه ٣٢٤ : بأصحابك ما فعلت غيري ، فإنّ كان هذا من سخط
عليّ فلك العتبى والكرامة ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٢٧ : الله صلىاللهعليهوسلم
قال : قلت : وكيف ذاك يا أبا العباس؟ قال : دخل علي على فاطمة ، ثمّ خرج من عندها