الصفحه ٣٠١ :
الحديث يقول : ( أهدت
امرأة من الأنصار إلى رسول الله طيرين بين رغيفين ، فقدّمت إليه الطيرين ، فقال
الصفحه ٣٠٥ : : ( أنّ علياً أحبّ الخلق عند الله
تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
) ، منها :
ما رواه المسعودي في مروج
الصفحه ٣٣٧ :
وفي رواية : لما قتل الحسين عليه السلام
مكث الناس شهرين أو ثلاثة كأنّما لطخت الحيطان بالدم من صلاة
الصفحه ٣٦٧ : حتّى من قبل
علمائهم.
مضافاً إلى أنّ هذا الحديث موجود في
صحيح مسلم وفي سنن الترمذي ، وفي صحيح ابن
الصفحه ٣٧٢ :
الله صلىاللهعليهوسلم كتاباً لن تضلّوا
بعده ، ومنهم من يقول : ما قال عمر فلمّا أكثروا اللغو
الصفحه ٣٧٤ : وأنا أعبّر عمّا في
ضميري لإخواني الذين حرموا لذّة الولاية : ( وجاء من أقصى المدينة
رجل يسعى قال يا قوم
الصفحه ١٦ : يوم كنت في الدرس فسألت أحد كبار الزيدية حول أهل البيت عليهمالسلام ، وذكرت أنّني من
شيعتهم
الصفحه ٢٢ : يكون فاتحة خير لهن بالبحث والوصول للحقّ.
وأذكر مرّة في صنعاء دعينا للغداء من
قبل أحد علماء الزيدية
الصفحه ٢٣ : به
نفسي ، فصممت على التصريح بالحقّ ، ولا أخاف في الله لومة لائم ، رغم خوفي الشديد
من والدي الكريم
الصفحه ٣٣ : الإنسانية في أمور دينها ودنياها إلّا في كتابه العزيز : ( ومَا
فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْ
الصفحه ٥٩ : قال : أتعرف الرجل؟ قال : لا ، فأرسل معه من يتعرّفه ، فإذا هو علي [ بن
أبي طالب ] ، فأنزل الله
الصفحه ١١٤ :
ليكون حجّة على خلقه ، ولكن من نهج نهج من لم يسلّم لحجّة الله ، وقال : أنا خير
ممن اخترت ، وهبط عمله بعد
الصفحه ١٥٠ : أراد العلم فليأته من بابه ) (١).
وذكر محقق كتاب ( شواهد التنزيل ) الشيخ
محمّد باقر المحمودي : ( قال
الصفحه ١٥٥ : فإنّهم أعلم منكم ). دليل على
أنّ من تأهّل منهم للمراتب العلية والوظائف الدينية كان مقدّماً على غيره
الصفحه ١٦٤ : علم علي رضي الله عنه إلّا كقطرة في سبعة أبحر ) (٤).
وقال أيضاً : ( العلم ستة أسداس ، لعلي
من ذلك