الصفحه ٢٤٣ : : ( وفاطمة تمشي عند ظهره
للملاعنة وله يومئذ عدّة نسوة ).
٧ ـ لو لم يكن من دليل إلّا احتجاج أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٦٣ :
عليها ، فذكرها
يوماً من الأيام ، فأدركتني الغيرة ، فقلت : هل كانت إلّا عجوزاً فقد أبدلك الله
خيراً
الصفحه ٢٦٦ : أسبّه لأن يكون لي واحدة منها
أحبّ إليّ من حمر النعم ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول له وخلّفه
الصفحه ٢٦٧ :
الله في أهل بيتي ، فقلنا
: من أهل بيته نساؤه؟ قال : لا وأيم الله إنّ المرأة تكون مع الرجل العصر من
الصفحه ٢٨٦ :
جميع القبائل ، ولا
يمكن لبني هاشم الأخذ بثأره من جميع أولئك.
فإنّ قريشاً لم تزل تخيل الآرا
الصفحه ٢٩٣ : مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً * ...يُوفُونَ
بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ
الصفحه ٣٠٩ : ). و( أنا
المدينة وأنت الباب ، ولا يؤتى المدينة إلّا من بابها ). و( أنا مدينة الفقه وعلي
بابها ). و( ما علمت
الصفحه ٣٣١ : عليهالسلام حين قتل عمار : إنّ
امرأ من المسلمين لم يعظم عليه قتل ابن ياسر ، وتدخل به عليه المصيبة الموجعة لغير
الصفحه ٣٥٦ :
صلّى الله عليه وآله
فلا يكون أحد منا أدنى إلى القوم منه ) (١).
يفضلّهم عليه عليهالسلام وقد
الصفحه ٢٧ : أتباعهم ( الشيعة ) ، وإن لم تثبت فالحقّ مع غيرهم ، ولكن
سنثبت إن شاء الله تعالى من الكتاب والسنّة أنّ
الصفحه ٤١ :
ففعلت ، ثمّ جمعتهم له ، وصنع رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
كما صنع بالأمس ، فأكلوا حتّى نهلوا منه
الصفحه ٦٣ : أنّ هذه الجملة في موضع الحال من قوله ( ويؤتون
الزكاة )
أي : في حال ركوعهم ، ولو كان هذا كذلك لكان دفع
الصفحه ٦٦ : تعالى نفى أنّ يكون
وليّاً غير الله ورسوله والذين آمنوا بلفظة ( إنّما ) ، وهي تفيد حصر الصفة على من
ذكر
الصفحه ٦٩ : مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ
تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ
الصفحه ١٠٤ :
الجنّة إلّا نفس مسلمة ، من كان بينه وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مدّة فأجله إلى مدّته ، والله بري