الصفحه ٨٩ :
واستعمل عليهم علياً
فغنموا ، فصنع علي شيئاً أنكروه. وفي لفظ : فأخذ علي من الغنيمة جارية ، فتعاقد
الصفحه ١٧٤ :
ولنا سؤال نوجّهه لأحمد بن أحمد وهو : لماذا
يعد الخلفاء الثلاثة أفضل من الإمام علي؟!
ويحكى عن
الصفحه ٢٣٠ : بكتاب الله ، ولا أقرب من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، فانفروا إلى
الصفحه ٢٨١ :
فحبّهم فرض على كلّ مؤمن
أشار إليه الله في محكم الذكر
ومن يدّعي من غيرهم نسبة له
الصفحه ٢٩٧ :
لقد ذكرنا عدّة مصادر موثوقة من كتبهم
تصرّح بنزول الآيات من سورة الدهر في فاطمة وزوجها وابنيها
الصفحه ٣٠٠ :
أو غيرها ، فأتته
بهن ، فقال : اللهم ائتني بأحبّ خلقك إليك يأكل معى من هذا ، فقلت : اللهم اجعله
الصفحه ٣٦٩ : الترمذي حيث قال : هذا حديث غريب من هذا الوجه من حديث ابن مسعود ، لا
نعرفه إلّا من حديث يحيى بن سلمة بن
الصفحه ٣٤ :
التوقيع من الإمام
المهدي ( عجل الله فرجه ) ، والذي يقول فيه : ( وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا
فيها
الصفحه ٤٣ : ،
فصمت عليه حتّى جاءني جبريل فقال : يا محمّد إنّك إلّا تفعل ما تؤمر به يعذّبك
ربّك.
فاصنع لنا صاعاً من
الصفحه ٦٤ :
ذلك من الكذب الموضوع ، وأنّ جمهور الأُمّة لم تسمع هذا الخبر ) (١).
٧ ـ البعض أشكل بأنّ علياً مفرد
الصفحه ٧٧ :
واحد منكما على جنده.
فلقينا بني زبيد من أهل اليمن وظفر المسلمون على المشركين ، فقاتلنا المقاتلة
الصفحه ٨٢ : طالب ، فمضى في السرية فأصاب جارية فأنكروا عليه ،
وتعاقدوا أربعة من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٣ :
وأمرني أنّ أنال منه.
فقال : فدفعت الكتاب إليه ، ونلت من علي ، فتغيّر وجه رسول الله
الصفحه ٨٦ : لنصيب آل علي في الخمس أفضل من وصيفة ). فما كان أحد بعد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
أحبّ إليّ من علي
الصفحه ٨٨ :
وأحبّته النصارى
حتّى أنزلوه بالمنزل الذي ليس به (١).
ذكر
منزلة علي بن أبي طالب ، وقربه من النبي