الصفحه ١١٨ :
يبرّ
الرّجل ولده أن يسمّيه باسم حسن ، فليحسن أحدكم اسم ولده
» (١).
كما بين الإمام الصادق
الصفحه ١٢٠ : اجتماعية تقع أيضاً على
عاتق جميع أفراد المجتمع. وحول هذه النقطة بالذات ، يقول الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٢٦ : على عواتقهم. يقول الإمام الصادق عليهالسلام
: « كان فيما وعظ
لقمان ابنه ، أنه قال له : يابنيّ اجعل في
الصفحه ٦٣ : ء
إخوانكم ، فإنه من احتقر مؤمناً لم يجمع الله عزّ وجل بينهما في الجنّة إلاّ أن
يتوب » (٢)
، وقال الإمام
الصفحه ٨٥ :
وعن الإمام الصادق عليهالسلام قال : « جاء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : يا رسول
الصفحه ١٠٥ :
الزّبدة من ماء المخيض. ومن هنا أكد الإمام الصادق عليهالسلام
على ذلك بقوله : « تجب
للولد على والده ، ثلاث
الصفحه ١٠٨ :
الابن في الانتساب
لأبيه ؛ كما كشف لنا الإمام الصادق عليهالسلام
عن علامات ولد الزِّنا ، وفي حديثه
الصفحه ١١٤ : كُفيت رزقها
.. » (٢).
ولابدّ من التنويه على ان الإمام الصادق
عليهالسلام قد قلب
النظرة التمييزية التي
الصفحه ١٢٢ : ، وإلاّ ضُرب على جنبيه ، فقد أعذرت إلى الله
» (٢).
وقد نسج الإمام الصادق عليهالسلام على هذا المنوال
الصفحه ١٠٢ :
السعادة الدنيوية والأخروية. وعليه يقول الإمام الباقر عليهالسلام : « من سعادة الرّجل أن يكون له الولد
الصفحه ٩٣ :
الصادق عليهالسلام قشع هذا المفهوم الخاطئ من أذهان
الكثيرين ، وفق مبادئ وقواعد الإسلام ، التي تمنع
الصفحه ١٢٥ : ان يتلف أو يسرق ، وبالتالي فهو عرضة
للضياع. ومن هذا المنطلق ، يقول الإمام علي عليهالسلام
: « لا كنز
الصفحه ٧٦ : المثال لا الحصر ، كان الإمام السجاد عليهالسلام ، حريصاً على أداء حقوق الآخرين ، وان
كانوا من أعدائه
الصفحه ٧ : ، فاذا دخل استحب له أن يغتسل ، نصّ عليه الامام
أحمد ، فإذا دخل المسجد بدأ برجله اليمنى ، وقال : بسم الله
الصفحه ٢٤ : ، فاذا دخل استحب له أن يغتسل ، نصّ عليه الامام
أحمد ، فإذا دخل المسجد بدأ برجله اليمنى ، وقال : بسم الله