الصفحه ٧٣ :
ما ضرّ جاري أن أُجاورَهُ
أنْ لا يكون لِبابِهِ سترُ
أعمى إذا ما
الصفحه ٨٣ : بطنها من غذائها ، ويقر مطمئنا على حساب
راحتها وصحتها ، ثم تأتي مرحلة الوضع ، الذي لا يعرف مقدار الألم
الصفحه ٨٧ : صحبتهما ، وأن لا تكلفهما أن يسألاك شيئاً ممّا يحتاجان إليه ، وإنْ كانا
مستغنيين » (١).
وحول قوله تعالى
الصفحه ١٠٦ : ء » (٢). كذلك حذرت السنّة المطهّرة من المرأة
الحمقاء ، تلك التي لا تُحسن التصرف ؛ لضعف مستحكم في عقلها ، وكشفت
الصفحه ١٠٧ : امرأة توطئ فراش زوجها ، فتأتي بولد من غيره فتلزمه
زوجها ، فتلك التي لا يكلمها الله ولا ينظر إليها يوم
الصفحه ١٠٩ : في ذلك ؟ وهل كان التعبير عفوياً ؟ بالطبع لا ؛
لأن التعبير القرآني قاصد ودقيق ، لا يقدّم كلمة أو يُؤخر
الصفحه ٣٩ : النفس والعرض والمال لا يتعرض إليه
أحد بسوء أو
الصفحه ٥٠ : بلية ويموت بكل
ميتة إلاّ أنّه لا يقتل نفسه. ومن يقتل نفسه متعمداً فهو في نار جهنم خالداً فيها.
وفي
الصفحه ٥٢ : ، فسمع أحدهما يقول لصاحبه : قبّح الله وجهك ووجه من يشبهك ،
فقال : يا عبد الله لا تقل هذا لاَخيك ، فانَّ
الصفحه ٥٦ : التمتع بالأمن :
لكلِّ إنسان سوي حق طبيعي في التمتع
بالأمن ، فلا يجوز لأي كان تعكير صفو حياته ، وجعله
الصفحه ٦٢ :
ومما لا شك فيه ان عدم العناية بالايتام
سوف يولّد في نفوسهم عُقداً قد تترك آثاراً تدميرية على
الصفحه ٦٤ : بعد المكان وطال
الزمان ، عندما قال : (
.. لآ أبرَحُ حتى
أبلُغَ مجمعَ البحرينِ أو أمضِيَ حُقُباً
الصفحه ٨١ : إسرائيل لا تعبدونَ إلاّ الله وبالوالدين إحساناً
.. ) ( البقرة ٢
: ٨٣ ) ، وقوله تعالى : (
قُلْ تعالوا أتلُ
الصفحه ٨٢ :
الآباء فلا يؤكد عليهم الإهتمام بأبنائهم إلاّ نادراً ، وفي حالات غير عادية كأن
لا يقتلوا أولادهم خشية
الصفحه ٨٥ : للآخرين كبيرة من الكبائر ،
تستحق الإدانة والعقاب الاخروي. ثم ان البَّر بهما لا يقتصر على حياتهما فيستطيع