الصفحه ٦٤ : بعد المكان وطال
الزمان ، عندما قال : (
.. لآ أبرَحُ حتى
أبلُغَ مجمعَ البحرينِ أو أمضِيَ حُقُباً
الصفحه ١٠٣ : من كتم العدم إلى حيّز
الوجود ، حتى تستمر الحياة جيلاً بعد جيل ، إلى أن يرث الله تعالى الأرض ومن
عليها
الصفحه ١١٩ : خاصة ، وكان أبوهم علي عليهالسلام
أديب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، يتبعه
اتّباع الفصيل لأمه ، فأورث
الصفحه ١٢٢ :
يراد
به الله ـ وإن قلّ بعد أن تصدق النية فيه ـ عظيم
.. » (١).
وهنا يبدو من الأهمية بمكان الاشارة
الصفحه ٤٣ :
فإنَّهُم
صِنفانِ : إمّا أخٌ لَكَ في الدِّينِ ، أو نَظيرٌ لَكَ في الخَلْقِ
» (١).
إنّ غاية
الصفحه ٦٨ : ء ، ومزاحمتهم بالرّكب ،
ومجالسة الحلماء لكي يزداد الإنسان حلماً ، ومجالسة الأبرار الذين إذا فعلت خيراً
حمدوك
الصفحه ٦٥ : ، ولا تجالس له عدوّاً ، ولا تعادي له وليّاً ، فإذا فعلت ذلك شهد لك
ملائكة الله بأنّك قصدته وتعلّمت علمه
الصفحه ٧٦ : الوليد بن عبدالملك ،
وأوقفه للناس ؛ لكي يقتصوا منه ، فقال : والله إني لا أخاف إلاّ علي بن الحسين ،
فمر
الصفحه ١٠٤ : الحاكمين * قال يا نوح إنه ليس من أهلك
إنّه عمل غير صالح فلا تسألنِ ما ليس لك به علم انّي اعظك أن تكون من
الصفحه ١١٤ : لي أبو
عبدالله عليهالسلام : « بلغني أنّه ولد لك ابنة
فتسخطها ! وما عليك منها ؟ ريحانة تشمَّها ، وقد
الصفحه ١٢٣ : متواصلة ؛ لكي يدرك عواقب أفعاله ، وهي لا تتحقق ـ
عادة ـ عند الغضب الذي يحصل من فوران العاطفة وتأججها
الصفحه ١٢٦ : أيّامك ولياليك نصيباً لك في طلب العلم
، فإنك لن تجد تضييعاً مثل تركه
» (٢). كما نجد
الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ١١٨ : والتعليم :
لا شك أن السنوات الأولى من عمر الطفل ،
هي أهم مراحل حياته ، ومن هذا المنطلق يؤكد علماء التربية
الصفحه ٨٥ :
وعن الإمام الصادق عليهالسلام قال : « جاء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : يا رسول
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ،
وعمل بها أصحابه ». فقال عبدالله
الليثي : فقد نهى عنها عمر ، قال عليهالسلام
: « فأنت على قول