الصفحه ١٢٤ : أمكن ـ عن
ضرب الأطفال ؛ لانه ثبت تربوياً انه يُؤثر سلباً على شخصيتهم ولا يجدي نفعاً ، ولا
مانع من
الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بل يعممها على الأنبياء والرسل أيضاً.
٣ ـ روي أنّه لما صالح عمر بن الخطاب أهل بيت المقدس ، جا
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بل يعممها على الأنبياء والرسل أيضاً.
٣ ـ روي أنّه لما صالح عمر بن الخطاب أهل بيت المقدس ، جا
الصفحه ٣٩ : يتعلّق بحقوق الإنسان فرداً ، أو ضمن المجتمع.
أراد الإسلام للإنسان أن ينعم بالحياة
الوادعة ، ويعرف ما له
الصفحه ٤١ : ، والايحاء بأنّهم
أوّل من نادى بحقوق الإنسان ، وصاغ بنودها.
وللأسف الشديد أنّ الكتب والإصدارات الإسلامية
الصفحه ٤٩ : الحياة :
وهو من أكثر الحقوق طبيعيّة وأولويّة ،
قال تعالى : ( ولا تقتلوا أنفسكم إنَّ الله
كان بكم رحيماً
الصفحه ٥٥ : بالتعبير لاحتكامهم إلى السيف والعنف.
والملاحظ ان الأئمة عليهمالسلام واجهوا خصومهم باسلوب الحوار العقلاني
الصفحه ٦٣ : الاعتبار حقوقهم المعنوية ، كحقّهم في
الاحترام والتوقير ، ولا يخفى ان تحقير الفقير والأسير وكذلك اليتيم سوف
الصفحه ٦٧ : المتقين.
وبلغ السمو السلوكي لأهل العصمة ، في
تقدير حق الأخوّة ، درجة بحيث أن الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ٦٩ : المودّةَ مَنْ لم ينصح
» (٣). والإسلام
يرى أن أفضل الاعمال ـ التي توجب القرب من الحضرة الإلهية ـ : النصح لله
الصفحه ٨٨ :
لي
ولوالديك إليَّ المصير ) ( لقمان ٣١ : ١٤ ) ، يقول الإمام علي
بن موسى الرِّضا عليهالسلام
: « إن
الصفحه ٨٩ : » (١).
والجدير بالذكر ، أن الإسلام لم يربط
حقوق الوالدين بقضية الدين ، وضرورة كونهما مسلمين ، بل أوجب رعاية
الصفحه ٩٩ : .
ثم إنَّ الأئمة عليهمالسلام
ـ وهم القوّامون على الأمة ـ قد عملوا على عدّة محاور لتوعية الناس بمكانة
الصفحه ١٠٠ : أمهاتهم ، وهو ( حق الوجود ) ، وللتدليل على ذلك نجد
ان تعاليم الإسلام ، تشجع على اتخاذ الذّرية ، وانجاب
الصفحه ٤٤ :
تثبت الحق لغير الإنسان
أيضاً.
كما أشارت هذه الرسالة ـ في البداية ـ
إلى أنّ حقوق الناس ناشئة عن