الصفحه ٦٨ :
أعظمهم
عند الله شأناً » (١).
ثالثاً
: حق الجليس :
إنَّ للجلوس آداباً وأحكاماً ، وللجليس
حقوقاً
الصفحه ٧٤ : ، ونصرته إذا كان مظلوماً ، ولا تتبع له عورة ، فإن علمت
عليه سوءاً سترته عليه ، وإن علمت أنّه يقبل نصيحتك
الصفحه ٨٢ :
وهكذا نجد أنّ الله تعالى يعتبر الإحسان
إلى الوالدين ، قضية جوهرية ، فهي من الأهمية بمكان ، بحيث
الصفحه ٨٦ :
صنعت بأخته ما لم
تصنع به ، وهو رجل ! فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّها كانت أبرَّ بأبيها منه
الصفحه ١٠١ :
تذرني
فَرداً وأنتَ خير الوارثين ) ( الانبياء ٢١ : ٨٩ ) ، وكيف انه
سبحانه استجاب له دعاءه ؛ لأنه
الصفحه ١٠٩ : أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم
) ( الإسراء
١٧ : ٣١ ).
والملاحظ في الآية الأولى ، إنّه تعالى
قدّم
الصفحه ١١٦ : يوم القيامة : قُم يا فلان ابن فلان إلى نورك ، وقم يا فلان ابن
فلان لا نور لك » (١).
جدير ذكره ان
الصفحه ١١٧ :
إنّ
لساني عربي ، فقال : سمِّه الحسن.
فسمّاه حسناً وكنّاه أبا محمد » (١).
ولما وُلِد الحسين
الصفحه ١١٨ :
يبرّ
الرّجل ولده أن يسمّيه باسم حسن ، فليحسن أحدكم اسم ولده
» (١).
كما بين الإمام الصادق
الصفحه ١٣ : أن عرفنا عدم
جدوى السفر إلى شيء من هذه المساجد العامة ، لعدم تحقق أي فائدة سوى تحمّل العناء
والتعب
الصفحه ٣٠ : أن عرفنا عدم
جدوى السفر إلى شيء من هذه المساجد العامة ، لعدم تحقق أي فائدة سوى تحمّل العناء
والتعب
الصفحه ٤٣ :
فإنَّهُم
صِنفانِ : إمّا أخٌ لَكَ في الدِّينِ ، أو نَظيرٌ لَكَ في الخَلْقِ
» (١).
إنّ غاية
الصفحه ٥٦ :
معاوية نجاهده ، فقال له عليّ عليهالسلام
: « إني كنت نهيتكم عن
الحكومة فأبيتم ، ثم الآن تجعلونها
الصفحه ٧٠ :
وحقُّ النّاصح : أن تلين له جناحك
وتُصغي إليه بسمعك ، فإن أتى بالصّواب حمدتَ الله عزّ وجلّ ، وإن لم
الصفحه ١٢١ :
الأحداث منهم على
الطاعة ، وتميل إلى أن المسؤولية في ذلك لا تناط بالوالدين فحسب ، وإنّ كان دورهم