الصفحه ٣ :
وعدّ حبهم حبّاً له
هو صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فقد ورد عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال
الصفحه ١١ : في بلد آخر مع أنهما متماثلان.
يقول الغزالي بهذا الصدد : « القسم
الثاني ، وهو أن يسافر لأجل العبادة
الصفحه ٢٠ :
وعدّ حبهم حبّاً له
هو صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فقد ورد عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال
الصفحه ٢٨ : في بلد آخر مع أنهما متماثلان.
يقول الغزالي بهذا الصدد : « القسم
الثاني ، وهو أن يسافر لأجل العبادة
الصفحه ٥٣ : والتعليم في معرض تفسيره
لقوله تعالى : (
وإذ أخذَ اللهُ
ميثاق الذينَ أُوتوا الكِتابَ لتُبينُنَّهُ للنَّاس
الصفحه ١٠٦ :
تأديبه
» (١).
ولا ننسى الإشارة إلى أنّ السُنّة قد
حذّرت من الافتتان بالجمال الظاهري ، وحثّت على
الصفحه ٦٠ :
يقام العدل بين
الجماعات إذا كانوا يعتقدون أنهم طبقات متمايزة أو أُسر متفاضلة ؟ وقد مرَّ أنّ
النبي
الصفحه ٥٧ : : « يسعى بذّمتهم أدناهم
» فقال : « لو أن جيشاً من
المسلمين حاصروا قوماً من المشركين ، فأشرف رجلٌ منهم
الصفحه ٤٠ : الإسلام
وكشف أباطيل خصومه.
ومركزنا إذ يُصدر هذا الكتاب « الحقوق
الاجتماعية في الإسلام » ضمن سلسلته ، فهو
الصفحه ١١٥ : عند سماعها بالضيق والاشمئزاز. وما
أعظم التأثير النفسي والاجتماعي للإسم ، الذي نطلقه على اطفالنا ، فكم
الصفحه ٦١ :
الضعفاء من الناس الذين لا يمتلكون حولاً ولا قوة :
كاليتيم الذي لم يبلغ الحلم ، وفقد
والديه ، أو أحدهما
الصفحه ٨٥ : : ثم مَنْ ؟ قال : أباك » (١).
وفي التوجيه النبوي : من حق الوالد على
الولد ، ان يخشع له عند الغضب
الصفحه ٧٢ : معناه
: الجار القريب في النسب، والجار الاَجنبي الذي ليس بينك وبينه قرابة ـ إلى أن
يقول ـ : وهذه آية
الصفحه ١٢٦ : العلم ،
لا سيّما علم التّوحيد الّذي هو أساس كلّ علم ومدار كلّ معرفة ) (١).
ولما كان العلم بتلك الأهمية
الصفحه ٥٤ : وجل أن يسلبك العلم وبهاءه ، ويسقط من
القلوب محلّك » (١).
وبالمقابل حدّد حق المعلّم على المتعلم
بقوله