الصفحه ٥٧ : ،
وهم يدٌ على سواهم » (٢).
وقد سُئل الإمام الصادق عليهالسلام عن معنى قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٥ :
حقوق المعلم والمتعلم معاً بشيء من
التفصيل وحثت على إكرام المعلم وتبجيله ، لكونه مربّي الأجيال
الصفحه ٦٧ :
دعا له ، وإن كان شاهداً زاره ، وإن كان مريضاً عاده (١). ولأخيه الإمام علي عليهالسلام توصية ذهبية في
الصفحه ٦٨ : وعليه التزامات. ولما كان الإنسان يتأثر بجليسه سلباً أو ايجاباً ، ويكتسب
من أخلاقه ، ويكون وسطاً ناقلاً
الصفحه ٧٤ : ، ونصرته إذا كان مظلوماً ، ولا تتبع له عورة ، فإن علمت
عليه سوءاً سترته عليه ، وإن علمت أنّه يقبل نصيحتك
الصفحه ٩٤ :
المترتبة على عقوق الوالدين ، ولعل من أبرزها التعرض لسخط الله تعالى ، وعدم قبول
الطاعات وغير ذلك من آثار
الصفحه ٩٩ : .
ثم إنَّ الأئمة عليهمالسلام
ـ وهم القوّامون على الأمة ـ قد عملوا على عدّة محاور لتوعية الناس بمكانة
الصفحه ١٠٠ : أمهاتهم ، وهو ( حق الوجود ) ، وللتدليل على ذلك نجد
ان تعاليم الإسلام ، تشجع على اتخاذ الذّرية ، وانجاب
الصفحه ١٠٣ : وتلميحاً ـ على ضرورة اتّخاذ الأولاد ، وهو من خلال هذا
التوجه ، يضمن لهم ( حق الوجود ) ، بمعنى : أن يبرزوا
الصفحه ١٠٤ : الكفر على الإيمان وخانت زوجها
في رسالته ، وكيف أثّرت سلبياً على موقف ابنها من قضية الإيمان برسالة نوح
الصفحه ١١٠ :
على حياة الأبناء. ثم إنّ الجاهلية كانت
تمارس سياسة التمييز بين الجنسين بين الذكر والأنثى فتعتدي
الصفحه ١١٧ : فضة كما فعلت بأخيه الحسن ، فامتثلت .. ) (٢).
إنّ التعاليم النبوية التي تؤكد على حق
الولد في الاسم
الصفحه ١٢٢ : هذا المجال ، وكشاهد على تبنيهم التقسيم الثلاثي ، نورد هذه
الرّوايات الثلاث :
عن النبي الأكرم
الصفحه ٢ : احتوى على بدع
ومحرّمات جمة » (١).
ومع أننا نستنكر كل عمل محرم يأتي به
أحد في هذه الاحتفالات فإنَّ
الصفحه ٣ : أحد من السلف الصالح من القرون الثلاثة ، ولكنَّها مع ذلك قد
اشتملت على محاسن وضدّها ، فمن تحرّى في