الصفحه ٩٢ : : ما حقّ الولد على والده ؟ قال : « لا يُسمّيه باسمه ، ولا يمشِ
بين يديه ، ولا يجلس قبله ، ولا يستسب له
الصفحه ١٠٦ :
تأديبه
» (١).
ولا ننسى الإشارة إلى أنّ السُنّة قد
حذّرت من الافتتان بالجمال الظاهري ، وحثّت على
الصفحه ١١١ :
أودعها الله سبحانه
وتعالى لدى البشر ، وكل اعتداء عليها بدون مبرِّر شرعي يُعد عدواناً وتجاوزاً
الصفحه ١١٢ : تشمّها
.. » (١) ؟. وقد أكد
الإمام علي عليهالسلام ، ذلك
التوجه النبوي بقوله : « كان
رسول الله
الصفحه ١١٣ : الزَّهراء عليهاالسلام
، وأنهم سوف يتابعون المسيرة التي بدأها ولن يفترقوا عن الكتاب حتى يردوا على
النبي
الصفحه ١١٨ : )
» (٢).
فالاسم ـ تبعاً لما تقدم ـ ليس مجرد لفظ
يُكتب بالمداد على شهادة الميلاد ، بل هو حق طبيعي للمولود ، يعيّن
الصفحه ١٢٣ :
عن كتاب المحاسن عن
الامام الصادق عليهالسلام
قال : « احمل صبيّك حتى
يأتي عليه ستّ سنين ، ثمّ أدّبه
الصفحه ١٢٧ :
فرائض الله المطلوبة
منه ، وللتدليل على ذلك ، نجد أن من وصايا أمير المؤمنين لابنه الحسن
الصفحه ١ :
اللغوي الذي يعني الإتيان
بشيء ليس على مثالٍ سابق ، طالما لم يتعارض هذا الشيء مع التشريع.
وذكرنا
الصفحه ٩ : ، وإليك بعض النصوص.
١ ـ قال أبو الحسن الماوردي ( ت / ٤٥٠ ه
) : « فإذا عاد ولي الحاج ، سار به على طريق
الصفحه ١٠ : بتحريم شدّ الرحال لغير
المساجد الثلاثة ( مسجد الرسول ومكة وبيت المقدس ) بشكل خاص على الرواية المتقدّمة
الصفحه ١٨ :
اللغوي الذي يعني الإتيان
بشيء ليس على مثالٍ سابق ، طالما لم يتعارض هذا الشيء مع التشريع.
وذكرنا
الصفحه ٢٦ : ، وإليك بعض النصوص.
١ ـ قال أبو الحسن الماوردي ( ت / ٤٥٠ ه
) : « فإذا عاد ولي الحاج ، سار به على طريق
الصفحه ٢٧ : بتحريم شدّ الرحال لغير
المساجد الثلاثة ( مسجد الرسول ومكة وبيت المقدس ) بشكل خاص على الرواية المتقدّمة
الصفحه ٥٣ : ، إذ جعل فدية الأسير تعليم عشرة من أبناء المسلمين.
وقد أشار الإمام علي عليهالسلام إلى حق التعلم