القيامة ، وحرام محمد حرام إلى يوم القيامة.
قلت : إذن فلنواخى أنا. وأنت فتواخينا..
ومنذ ذلك الحين كنت أتبعه في كل سفر وحضر ، وكنت أهتم لأنْ تأتي الشجرة التي غرستها ثمارها التي صرفت لأجلها أثمن أوقات شبابي ».
قاتلكم الله أنتم وغراسكم ، وأحرق أشجاركم وأهلك ثماركم.. لأنّها أبشع من العلقم طعماً ، وأنتن من الجيفة ريحاً ، وعليكم من الله ما تستحقون على أعمالكم.