الصفحه ١٢٤ :
___________________
(١) آل عمران : ١٥٩.
(٢) الجامع الصغير
للسيوطي : ١ / ٥١.
(٣) مسند أحمد : ٦ /
٩١.
(٤) سبأ : ٢٤
الصفحه ١٢٥ : ؛ لأنّهم حجَّروها وباعوها إلى أعدائهم ، فساقوهم إلى أبشع من كان من الحضيض الإنساني والتدني الأخلاقي… وكأنّ
الصفحه ١٤ : الأحبار اليهودي ، التي تنسب إلى ذاك الرسول العظيم ما يخجل منه ويأباه على نفسه وأهله ؟
وهل تعلم أنّ أكبر
الصفحه ١٦ : الأيام ـ وليتها لم تفعل ـ وتمخضت عنهم السنوات بعد هياط ومياط وطلق يقطع الأنياط ، جاؤوا إلى هذه الأمة
الصفحه ١٧ :
الإسلامي على حد
سواء ، من أفغانستان وباكستان إلى مصر والجزائر.. وما بين اليمن وحتى العراق.. ومن
الصفحه ٣١ : التي تقع إلى الشرق من دمشق حالياً غيرها بكل تأكيد.
فحران مسقط رأسه ، ومناخ طفولته ، وموطن
آبائه
الصفحه ٣٣ :
فإنّنا لا نحتاج إلى
مزيد من الإيضاح هنا.
عقائده :
قلنا إنّ أحمد بن تيمية كان شيخ
الحنابلة بعد
الصفحه ٣٦ : أنّه شيخ كبير بالسن ذو لحية بيضاء طويلة وأنّه يركب على حمار ، وينزل إلى السماء الدنيا ، وآخر يركبه على
الصفحه ٣٧ : البدعة حقيقة (١).
وابن حجر العسقلاني يقول عن ابن تميمة
بهذا الخصوص :
ومنهم من ينسبه إلى النفاق لقوله
الصفحه ٣٨ : الآل الكرام لا
سيما أمير المؤمنين الإمام علي عليهالسلام
وزوجته فاطمة الزهراء عليهاالسلام
وسيدي شباب
الصفحه ٣٩ : التشفع لديه أو الدعاء بحقه أو التوجه بجاهه العظيم ، لأنه يفضي إلى الشرك ففيه هذه المفسدة (١) هذا من جهته
الصفحه ٤٣ : ليطاع هو (١).
هل يحتاج هذا الكلام إلى تعليق أو تفنيد..
لا سيما وأنّ علماء الإسلام قالوا كلمتهم لمن
الصفحه ٥٣ : ، وأحلّ الحرام وحرّم الحلال وكل ذلك يتدرج خطوة خطوة إلى أنْ استحكم الفتل على رقبة الشيخ ».
١ ـ إبطال
الصفحه ٥٦ : ، والأديان كلها من عند إله واحد ؟
ثمّ إنّ الرواة رووا أنّ عمر ( بن
الخطاب ) شرب الخمر حتى نزلت الآية
الصفحه ٦٠ :
القيامة ، وحرام
محمد حرام إلى يوم القيامة.
قلت : إذن فلنواخى أنا. وأنت فتواخينا..
ومنذ ذلك