الصفحه ١١٠ :
فالشيعة هم العدو الأول لهم ، فهم أخطر
من اليهود والنصارى على دعوتهم ؛ لأنّ هؤلاء الكرام من شيعة
الصفحه ١١٢ : أشدّ التعلق.. ويؤمنون بالجهاد وبالتالي يعتقدون أنّ الإسلام يعلو ولا يُعلى عليه.
يهتمون بالتربية
الصفحه ١١٥ :
وهذا ما يزدحم بالاستعداد الدائم للوقوف
ضد كل ما يرونه باطلاً وإنْ كلّفهم حياتهم ، وعليه وجدنا أنّ
الصفحه ١١٩ : قاموس من السباب والشتائم تتوزع بكل اتجاه وعلى كل من يخالفهم الرأي. وبالحقيقة أنّك تستغرب ويستولي عليك
الصفحه ١٤ : الأحبار اليهودي ، التي تنسب إلى ذاك الرسول العظيم ما يخجل منه ويأباه على نفسه وأهله ؟
وهل تعلم أنّ أكبر
الصفحه ٢٨ : علماء الحنابلة ، إلا أنّهم لا يقولون ( وهابية ) لأن هذا اللقب صار مستقبحاً ولكن يدَّعون أنهم على مذهب
الصفحه ٤٤ : (١).
المدينة ووقعة الحرة.. وهي أشهر من نار
على علم في التاريخ الإسلامي ، حيث بعث يزيد ـ لعنه الله ـ مسرف بن
الصفحه ٤٥ : ولا نوابه باتفاق المسلمين (٢).
اللهم هذا كذب وافتراء على المسلمين..
ونحن من المسلمين ولم نتفق معهم
الصفحه ٥٢ :
الأربعة فحسب ، بل
بآراء أبي بكر وعمر أيضاً عرض الحائط إذا فهم هو من الكتاب على خلاف ما فهموه
الصفحه ٥٨ :
قلت له : يا وهاب ، إنّ الدين هو صفاء
القلب ، وسلامة الروح ، وعدم الاعتداء على الآخرين ، ألم يقل
الصفحه ٦١ : خطباء المنابر جالساً على كرسي وحوله جماعة من العلماء ، لم أعرف أحداً منهم ، وإذا بي أراك قد دخلت ووجهك
الصفحه ٧٢ : خيرة ضباط الوزارة الذين دربوا على اللغة العربية ، والحروب الصحراوية فكنت أنا وإيّاهم ( وعددهم أحد عشر
الصفحه ٧٧ : والرجال ، والسلاح والعتاد.. وتكفلوا بكل ما تحتاجه حركته التغييرية وانقلابه الأسود على الأمة الإسلامية
الصفحه ٧٨ : بلاؤه في أنحاء المعمورة كلها ، وعاد ذلك كله بأعظم الخطر على الأمة الإسلامية ، فكانت تعاني من عدوين شرسين
الصفحه ٨٧ :
وربما حكمتم على من أكل الثوم أو البصل
بالشرك الأصغر كذلك.
وذاك يقول مجملاً : إنّ الشرك بالعبادة