الصفحه ٤١ : وحكم السلفية بآباء النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، عليه ما يستحق من الله يوم الحساب.
وأما
الصفحه ٣٨ :
يحب المال ، ولقوله
: أبو بكر أسلم شيخاً يدري ما يقول ، وعلي أسلم صبياً والصبي لا يصح إسلامه على
الصفحه ٥١ : العامة والعريضة ، أمّا الخصوصيات لذاك الشخص فإنّها أعظم وأعجب ممّا تتصور ، نقتطف بعضها من مذكرات صديقه
الصفحه ٩٧ : ( كالإيدز ) يتطفّلون على الإسلام وليس لهم من الإسلام شيء ؛ لأنّهم لا يحترمون الله سبحانه بالتجسيم والتشبيه
الصفحه ١٠٤ :
ب ) استهانتهم برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
إنّهم ماقدروا الله حقّ قدره ، وكذلك ما
قدروا
الصفحه ٥٩ :
وأحياناً لا يصلي ، خصوصاً
في الصباح ، فإنّه كان يترك الصلاة غالباً ، حيث كنت أسهر معه إلى بعد
الصفحه ٣١ : التي تقع إلى الشرق من دمشق حالياً غيرها بكل تأكيد.
فحران مسقط رأسه ، ومناخ طفولته ، وموطن
آبائه
الصفحه ٥٧ :
نهي عن الخمر إذا لم
تكن مسكرة.
أخبرت ( صفية ) بما جرى ، وأكدت عليها
أنْ تسقي الشيخ في هذه المرّة
الصفحه ٥٣ :
دائماً : آمل من
تجديد الإسلام على يدك ، فإنّك المنقذ الوحيد الذي يرجى به انتشال الإسلام من هذه
الصفحه ٦١ : ، ولفقت له ذات مرة ( حلماً ).
قلت له : إنّي رأيت البارحة في المنام
رسول الله ووصفته بما كنت سمعته من
الصفحه ٣٩ :
ويمثله على المنبر
ويثبت له كل الصفات الآدمية تقريباً وقد مرَّ بك بعض أقواله فلا نعيد.
ولعظيم عدم
الصفحه ٣٤ : : إنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مرَّ برجل يضرب رجلاً وهو يقول : قبّح الله وجهك ووجه من أشبه وجهك
الصفحه ٥٨ :
قلت له : يا وهاب ، إنّ الدين هو صفاء
القلب ، وسلامة الروح ، وعدم الاعتداء على الآخرين ، ألم يقل
الصفحه ٥٤ :
كانتا على عهد رسول الله وأنا أحرمهما وأعاقب عليهما.
قلت : أنت تقول : أنا أعلم من عمر ، فلماذا
تتّبع
الصفحه ١١٦ : الواسعة ضد الشيعة من
المراجع لضرب القمة بالقاعدة في الطائفة.
والسلفية الوهابية تقوم بكل ما يُملى
عليها