الصفحه ٨٥ :
وجاء في الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ثلاث من
أصل الإيمان : الكف عمّن قال لا إله
الصفحه ٧٣ :
فالوهابية نسخة معدّلة جينياً ووراثياً
عن السلفية المنسوبة إلى ابن تيمية التي كانت امتداداً
الصفحه ٢١ :
السلفية من ؟
السلفية : هذا البلاء النازل على رقاب
الأمة الإسلامية.. بل المتفشي في
الصفحه ١٢٤ :
والقسوة تنفر البشر
من الداعي ( وَلَوْ كُنتَ
فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ
الصفحه ١٣ : وكما قال : « ما أوذي أحد ما أوذيت » (١)
، فبأي شيء أوذي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟ ومن الذي
الصفحه ١٢٢ :
فبالأمس اسروا كما
يقولون ستة من أهل النجف ذهبوا ومعهم مساعدات إلى الفلوجة أخذوهم وقتلوهم جميعاً
الصفحه ١١١ :
أقدامكم في بلاد
الإسلام فعليكم بمنع الحج ، ورفع القرآن ، من أيدي المسلمين » (١).
ومنذ القرن
الصفحه ٩ :
الإهداء ..
إلى وجه الحقّ..
إلى شمس الحقيقة الكونية..
إلى كلّ
الصفحه ١٣٧ : مسلم ، مسلم النيسابوري ، دار
الفكر ، بيروت.
٢٥. الصواعق الإلهية ، سليمان بن
عبدالوهاب ، مكتبة ايشيق
الصفحه ٣٢ : منها إلا الحنبلي ، ومن كان على غير هذا المذهب فيها فإنّه من خارجها أي أنّه ضيف وافد عليها..
« أمّا
الصفحه ٤٦ :
لم يتفق على هذا إلا
ابن تيمية وتلاميذه حتى ابن عبد الوهاب.. ولكن من له مسكة من عقل ، أو إثارة من
الصفحه ٤٢ : من أهل السعادة في الآخرة ـ أي أنّ الإمام علي عليهالسلام
من أهل الشقاء عنده ـ وليس هذا كقتال الصديق
الصفحه ١١٠ :
فالشيعة هم العدو الأول لهم ، فهم أخطر
من اليهود والنصارى على دعوتهم ؛ لأنّ هؤلاء الكرام من شيعة
الصفحه ١٠٦ : ، فلا حديث لنا منذ خمس سنوات إلا الإرهاب ، والحرب الكونية على الإرهاب ، والعجيب إذا بحثت عن تعريف مختص
الصفحه ٤٤ : (١).
المدينة ووقعة الحرة.. وهي أشهر من نار
على علم في التاريخ الإسلامي ، حيث بعث يزيد ـ لعنه الله ـ مسرف بن