الصفحه ٢٣ :
وهذا العصر هو العصر الذهبي لهؤلاء ، لأنّه
يشكّل الانتماء إلى السلفية قاسماً مشتركاً لمختلف الحركات
الصفحه ٨٠ : .. فإنّنا وإلى اليوم وكل عام أشد من الذي كان قبله.. يشددون على حجاج بيت الله الحرام ويرمونهم بمختلف أنواع
الصفحه ١٠٨ :
يرمونهم بالكفر والشرك بشتى أنواعه.
فهذا يؤدي بالعامي من الأمة إلى أنْ
يرتجف خوفاً وفزعاً من كلامهم فيضطر
الصفحه ٤٣ :
ورسوله لا على طاعته
، فإنّ الزكاة فرض عليهم ، فقاتلهم على الإقرار بها وعلى ادائها ، بخلاف من قاتل
الصفحه ٧٢ : فلا يتقوَّل علينا متقول ، أو يتهمنا متخرِّص ينسبنا إلى ما نحن منه براء إنْ شاء الله.
فذاك هو أسطورة
الصفحه ١٣١ : المتلاحقة في هذا العصر ، ومنذ حوالي القرنين من الزمان ، حيث بزغ وطلع قرن الشيطان من شرق الحجاز ، نجد ومن بلد
الصفحه ٩٢ :
لذنب ، فكل ذنبهم
الإيمان وحب من حبه عنوان صحيفة المؤمن ( الإمام علي عليهالسلام
).
ورغم أنّ
الصفحه ٥٣ :
دائماً : آمل من
تجديد الإسلام على يدك ، فإنّك المنقذ الوحيد الذي يرجى به انتشال الإسلام من هذه
الصفحه ٩٦ :
المخابرات هناك وإلا
فإنّ الدولار سوف ينقطع وتسوء الأحوال له ولأمثاله من الأبواق الضالة
الصفحه ٣١ : التي تقع إلى الشرق من دمشق حالياً غيرها بكل تأكيد.
فحران مسقط رأسه ، ومناخ طفولته ، وموطن
آبائه
الصفحه ٦٠ :
القيامة ، وحرام
محمد حرام إلى يوم القيامة.
قلت : إذن فلنواخى أنا. وأنت فتواخينا..
ومنذ ذلك
الصفحه ٦١ : سريعة ولم أكن أفارقه لا في سفر ولا في حضر ، وكانت مهتمي أنْ أُربّي منه روح الاستقلال والحرية ، وحالة
الصفحه ١٠٧ : الوهابية مليء بتلك الكلمات النابية ، والشتائم المقذعة ، بالإضافة إلى سوء الخلق وعدم الحياء من إنسانية
الصفحه ١٢٢ :
فبالأمس اسروا كما
يقولون ستة من أهل النجف ذهبوا ومعهم مساعدات إلى الفلوجة أخذوهم وقتلوهم جميعاً
الصفحه ١٢٩ : كانت ربيبة بثوب
مفصّل جميل إلا أنّها وبلحظة من اللحظات تحوّلت إلى قاتل مفترس انقضَّ عليهم ، وراح ينهش