الصفحه ٣٥ : اللوثة ( المجنون ).
كان بدمشق من كبار الفقهاء الحنابلة تقي
الدين ابن تيمية ـ كبير الشام ـ يتكلم في
الصفحه ٤٦ : دين ، أو نسمة من تقوى أو ورع لا يمكن أنْ يتلفظ به أبداً.
ولكن الطامة الكبرى حيث يقول : فمن أين
يعلم
الصفحه ٤٩ : سنة ١٢٠٦ه.
وبقي دينه الجديد ، ودافعت الحكومة
السعودية عن هذا المبدأ ، وقاتلوا المسلمين ، وقتلوا
الصفحه ٥٦ : ، وفي الأسفار المقدسة لليهود والنصارى إباحة الخمر ، فهل يعقل أنْ يكون الخمر حراماً في دين وحلالاً في دين
الصفحه ٩٠ : الإمكان ، فيجمع بين طاعة الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في إظهار السنة والدين ، وإنكار بدع الجهمية
الصفحه ٩٣ : ، ولا دين مقبول ، ولا دنيا منصورة ».
ويعلق بعد شرح فاسد كأخلاقه ودينه :
« وأمّا خطر الرافضة على
الصفحه ٩٧ : لأنّ دينهم وهابي ، ورسولهم المطاع محمد بن عبد الوهاب دون غيره ، ونحن من هذا الدين براء حتى يوم الدين
الصفحه ١٥ : للدين ولا للرسالة ؟
مَن الذي اتهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بذلك ، ونسي
قول الله عز وجل عنه
الصفحه ٢٩ : السلام بن
عبد الله بن الخضر.
تقي الدين.. أبو العباس.. ابن تيمية..
الحرّاني الدمشقي الحنبلي
الصفحه ٥١ : الدينية ، وكان يسمّى بـ ( محمد بن عبد الوهاب ) وكان شاباً طموحاً للغاية ، عصبي المزاج ، ناقماً على الحكومة
الصفحه ٥٧ : محمد
تريد أن تخرجني من ديني.
الصفحه ٦١ : ، ووارث علمي ، والقائم مقامي في إدارة شؤون الدين والدنيا.
فقلتَ : يا رسول الله ، إنّي أخاف أنْ
أظهر علمي
الصفحه ٧٣ : ، والتجليد والتحجر للعواطف والضمائر الإنسانية.
فكانوا لا دين لديهم يرتجى ، ولا
إنسانية عندهم تطلب.. ولا
الصفحه ٧٨ : الإسلام واسم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فيصدرون الفتاوى بتكفير الأمة الإسلامية باسم الدين
الصفحه ٨٦ : والتمائم والأحراز لدفع العين والحسد وجلب الحظ (١).
___________________
(١) معلومات مهمة عن
الدين : محمد