الصفحه ٣٦ : التي
حشوا بها كتب الحديث والسنن عن قصد أو دون قصد ، رغم تحذير الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٢ : انقلب رأساً على عقب ، وصار الشيعة أكبر همّه ، وراح يصدر الكتب والرسائل والفتاوى بتكفيرهم والحط من شأنهم
الصفحه ١١٣ :
قوة الشيعة
وهناك نقاط قوّة خاصة بالشيعة يذكرونها
في الكثير من الكتب والرسائل والوصايا
الصفحه ٢٢ : الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم » (١).
فيعتبرون أنفسهم ليسوا أصحاب مذهب ، بل
أصحاب دين جديد ، أو دين
الصفحه ٢٦ :
قلناه من قبل ، وعلى
من يريد التدقيق أن يرجع إلى الكتب المختصة.
والحقيقة أنّه لا فرق بين السلفية
الصفحه ٣٧ : سيدنا رسول الله ، وهذا ثابت في كتب ابن تيمية ومؤلفاته ، خاصّة في كتاب ( منهاج السنّة ) الذي هو منهاج
الصفحه ٨٣ : : فأخبرني عن الإيمان ؟
قال : أنْ تؤمن بالله ، وملائكته ، وكتبه
، ورسله ، واليوم الآخر ، وتؤمن بالقدر خيره
الصفحه ٨٧ : مؤمناً بالله وملائكته ، وكتبه ورسله ، ملتزماً بجميع شعائر الإسلام ، وتجعلونهم كفاراً ، وبلادهم بلاد حرب
الصفحه ١٠٥ : ، وأحرق كتاب ( دلائل الخيرات ) وغيرها من كتب الصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ويتستر بقوله : إنّ
الصفحه ١٣٥ : . الدرر الكامنة ، ابن حجر العسقلاني
، دار الكتب العلمية ،
الصفحه ١٣٦ : الفكر ، بيروت ، الطبعة الأولى ، ١٤١٠ه ـ ١٩٩٩م.
٢٠. سنن الدار قطني ، الدار قطني ، دار
الكتب العلمية
الصفحه ٥٨ :
قلت له : يا وهاب ، إنّ الدين هو صفاء
القلب ، وسلامة الروح ، وعدم الاعتداء على الآخرين ، ألم يقل
الصفحه ٧١ : ( المحمدين ) فمن محمد عبد الوهاب الدِّين.. ومن محمد السعود السلطة استولوا على قلوب الناس وأجسادهم ، فإنّ
الصفحه ٩٥ : الوهابي !! والإمام علي عليهالسلام
يقول لنا : « فإنّهم [ الناس ] صنفان إمّا أخ لك في الدِّين ، وإمّا نظير
الصفحه ٥ : المرجعية الدينية المباركة كانت ولا زالت هي المنبع الأصيل والملاذ المطمئن لقاصدي الحقيقة ومراتبها الرفيعة