الصفحه ١١٤ :
العاملين ( الاقتداء
بأهل البيت عليهمالسلام
ومراسيم الإمام الحسين عليهالسلام
) هما الأساس في جعل
الصفحه ٩٨ : للدولة الإسلامية من رأسها مباشرة.
وأمّا أشراف الحجاز ، كان المقصود بهم
الشريف حسين وأهل بيته الذين
الصفحه ١٠٦ :
٤ ـ الإرهاب :
وهذا هو سمة العالم المعاصر وحديث
الأطفال في المدارس ، والجدّات والأجداد في المجالس
الصفحه ١٢٨ :
الأرض تحكي قصة
الجاهلية الأولى في هذه السنوات العجاف وكأنّه لا رسول جاء ولا وحي نزل في تلك البقاع
الصفحه ٣٤ :
هذه الصيغة تماماً (
سنخلق بشراً على صورتنا يشبهها ).
وهذا صاحب صحيح مسلم يروي في كتابه ( التمييز
الصفحه ٤١ : الإمام علي عليهالسلام
وسيدة النساء فاطمة الزهراء عليهاالسلام
وخصومتها مع الشيخين ، والإمام الحسين
الصفحه ٨١ :
توصيات استهدامية
جاء في أحد التوصيات الاستعمارية بهذا
الخصوص ما يلي :
« يلزم صرف
الصفحه ١١٧ : الجنوبية ، وبالذات النجف وكربلاء.
بأكبر معرض للشرك والإشراك في العالم
للاحتفال بما يسمى بعاشوراء الحسين
الصفحه ٤٤ :
يبرره له ، وولده
يزيد يقتل الإمام الحسين عليهالسلام
ويعذره بذلك ، لأنّ باب التأويل مفتوح
الصفحه ٧ :
مضافاً إلى استقراء
واستقصاء سيرة الماضين منهم والمعاصرين وتدوينها في « موسوعة من حياة المستبصرين
الصفحه ١٣٢ : الإصلاح.
والإمام الحسين عليهالسلام السبط الشهيد عندما
خرج لطلب الإصلاح في
الصفحه ٤٣ : ! ) فإنّه في القمَّة العالية من التقى والورع ، وبالمكان المطلق بالاجتهاد والفقاهة ، وبالزمان الراشدي الأول
الصفحه ١٣٦ : ، الطبعة الرابعة ، ١٤٢٤ه ـ ٢٠٠٣م.
١٤. رأس الحسين ، ابن تيمية ، دار الكتاب
العربي ، بيروت ، الطبعة الأولى
الصفحه ٣١ : بعد أنْ عُرّبت فصارت حرّان.
وهي تقع في أعلى الجزيرة السورية ما بين
دجلة والفرات ، وحّران العواميد
الصفحه ٤٢ : للرئاسة والتملك على رقاب الناس بالسوط والسيف.. لاحظ حاصل كلامه في منهاج السنّة :
وعلي رضي الله عنه لم