الصفحه ١٢٧ :
الوهابية والغرب
إنّ الغرب صار به كتلك العجوز العربية
التي خرجت ذات يوم إلى المراعي
الصفحه ٣٢ : منها إلا الحنبلي ، ومن كان على غير هذا المذهب فيها فإنّه من خارجها أي أنّه ضيف وافد عليها..
« أمّا
الصفحه ٤٦ : دين ، أو نسمة من تقوى أو ورع لا يمكن أنْ يتلفظ به أبداً.
ولكن الطامة الكبرى حيث يقول : فمن أين
يعلم
الصفحه ٦٣ :
وإنّه قضى معها أسعد
ساعات العمر « وتبين لي فيما بعد : أنّ ( عبد الكريم الجاسوس الجديد ) اسم مستعار
الصفحه ٨٦ :
المعقول في شيء يا قليلي
العقول ؟!
وقد تم الأتم على القول : « الشرك أنْ
يصرف الإنسان أي عبادة من
الصفحه ١٧ : الإسلام باسم ( الإرهاب )..
إنّه الحقد العجيب ، والحسد الغريب ، يحقدون
علينا كأمة فيكفرونا ويقتلونا
الصفحه ٢٢ :
الفكر الإسلامي ، إلا
أنّها غير مباركة وغير مرغوب فيها بهذا الفكر الشاذ.
وبعض المحدَثين يعتبرها
الصفحه ٢٦ :
قلناه من قبل ، وعلى
من يريد التدقيق أن يرجع إلى الكتب المختصة.
والحقيقة أنّه لا فرق بين السلفية
الصفحه ٢٨ : أنّ اسم السلفية والوهابية هو
اسم لفكر واحد (١)
إنْ صحّت التسمية ، والأفضل تقديم الكاف على الفا
الصفحه ٢٩ : الكثير الكثير من حياة وفكر وقضايا الأمة الإسلامية.. ورأينا أنّها ترتبط باسمين يعتبران قطبي الرحا التي
الصفحه ٤٠ :
بينما نلاحظه ينقل في مكان آخرما في
صحيح مسلم عن أبي هريرة : إنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال
الصفحه ٤٥ : جميع الأشراف
ولا بلغ عدد القتلى عشرة آلاف ، ولا وصلت الدماء إلى قبر النبي (١).
واويلاه !! هل تريد أن
الصفحه ٥١ : ، كما أنّه لم يكن يرى أي وزن لأتباع المذاهب الأربعة المتداولة بين أهل السنة ، ويقول : إنّها ما أنزل الله
الصفحه ٥٤ :
قال : لكن الرسول حارب الكفار.
قلت : حرب الرسول كان دفاعاً عن النفس
حيث إنّ الكفار أرادوا قتل
الصفحه ٥٥ : ليتمتع بها ، وكان همي أنْ أكسر خوفه من مخالفة الناس ، لكنّه اشترط عليَّ أنْ يكون الأمر سراً بيني وبينه