الصفحه ٢٣ : الشائعة في الساحة الإسلامية ، فبقدر الذي يصبح فيه المصطلح شائعاً متداولاً بين فرقاء مختلفين ، يزداد غموضه
الصفحه ٤٧ : بن عبد الوهاب ؟
هذا الذي صار أشهر من مسيلمة الكذاب ، وشريكته
سجاح ، من هو.. ومن أين.. ولماذا هذا
الصفحه ١٠٧ : الذي مارسه الوهابيون كان على أوجه مختلفة.
أ) الإرهاب الفكري :
هو طرح الفكر الإرهابي أولا ، ومحاولة
الصفحه ٦٥ :
خطة الهدم
وخطة الهدم ( ابن عبد الوهاب ) لماذا ؟
ولك أنْ تسأل ما هو رجاؤكم من
الصفحه ٨٣ : الشرك وبالتالي استباحة دمه وماله وعرضه ؟!
في الحديث أنّ جبرائيل عليهالسلام سأل رسول الله
الصفحه ٩٥ : علينا أنْ نعامله بما نحبّ أنْ يعاملنا به.. ؟ ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « الدين المعاملة
الصفحه ٥٧ :
نهي عن الخمر إذا لم
تكن مسكرة.
أخبرت ( صفية ) بما جرى ، وأكدت عليها
أنْ تسقي الشيخ في هذه المرّة
الصفحه ٥٨ :
قلت له : يا وهاب ، إنّ الدين هو صفاء
القلب ، وسلامة الروح ، وعدم الاعتداء على الآخرين ، ألم يقل
الصفحه ٨٢ : فاعلها بالخلود بالنار ، وغضب الجبار ، لأنّه لا يمكن أنْ يغفر لصاحبه ، قال سبحانه : (
إِنَّ اللهَ لَا
الصفحه ٣٠ : عن ذلك (١).
ومرجع ذلك إلى أنّه كان من غير العرب ـ كما
أظن ـ ؛ لأنّ العرب ومنذ الجاهلية يهتمون أيّما
الصفحه ٣٣ :
فإنّنا لا نحتاج إلى
مزيد من الإيضاح هنا.
عقائده :
قلنا إنّ أحمد بن تيمية كان شيخ
الحنابلة بعد
الصفحه ٦٩ :
حيلة العبد
يقول المستر همفر :
وصار القرار أنْ أجعل نفسي عبداً له قد
اشتراه من السوق
الصفحه ٧١ : أنّه قال أنه لا يتمكن في الحال الحاضر إلا على الإجهار ببعضها ، وهكذا كان..
وقد استبعد الشيخ أنْ يقدر
الصفحه ١٠٨ :
إنّ عقيدة الفرقة الناجية التي
يعتقدونها هي عقيدة إرهاب فكري بحت ؛ لأنّها تتضمن الهجوم على الآخرين
الصفحه ١١٦ : الأطهار عليهمالسلام
، وها هي الساحة العراقية تشهد على ما نقول ، بعد أنْ شهدت الساحة الأفغانية قبل ذلك