الصفحه ٩٤ : أعمى القلب
والعين الذي لا يقول بكروية الأرض ويرفض دورانها في القرن العشرين.. يقول : « إنّ الشيعة فرق
الصفحه ١٣ : وكما قال : « ما أوذي أحد ما أوذيت » (١)
، فبأي شيء أوذي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟ ومن الذي
الصفحه ٤٣ : هو الذي بدأه بالقتال وهو يطالب بدم ابن عمه عثمان بن عفان.
إنّ بني أميّة ليسوا بأعظم جرماً من بني
الصفحه ٩٦ : يتعصب للمذهب الذي انتسب إليه ولم يخالف الدليل من أجله ».
ومعنى هذه الفتوى الغير مباركة ، أنّ
جميع
الصفحه ١١٧ : مع إيران...
ومن الواضح أنّ المخطط الصهيوني رافضي ،
قد انجلت معالمه ، واتضحت مراميه ، وانكشف أنّ
الصفحه ١٣١ : واليوم الذي نعيش فيه.
ولكن للحقيقة نقول ؛ إنّ هؤلاء الناس
ينقسمون الآن إلى فئتين هما :
١ ـ العلما
الصفحه ٤٤ : العجل ـ فراح يبرر كل جرائمهم حتى يزيد الذي لم يبرر أحد جرائمه ، وقال ولده معاوية الثاني عنه.. إنّ أعظم
الصفحه ٥٣ :
دائماً : آمل من
تجديد الإسلام على يدك ، فإنّك المنقذ الوحيد الذي يرجى به انتشال الإسلام من هذه
الصفحه ٨٥ : أقرب » (٣).
فلماذا تكفّرون هذه الأمة المرحومة ؟
نعم ، إنّها تعليمات أسيادكم في وزارة المستعمرات
الصفحه ١١٥ :
وهذا ما يزدحم بالاستعداد الدائم للوقوف
ضد كل ما يرونه باطلاً وإنْ كلّفهم حياتهم ، وعليه وجدنا أنّ
الصفحه ٥ : إلى قيمها السليمة ومبادئها الأصيلة ، الأمر الذي يمنحها الإرادة الصلبة والعزم الأكيد في التصدّي لمختلف
الصفحه ٣١ : بعد أنْ عُرّبت فصارت حرّان.
وهي تقع في أعلى الجزيرة السورية ما بين
دجلة والفرات ، وحّران العواميد
الصفحه ٤٢ : يكن قتاله يوم
الجمل وصفين بأمر من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإنّما كان رأياً رآه ، وهو الذي ابتدأ
الصفحه ٤٩ : خارجاً عن الدين ، بل كان جميع المقتولين موحدين يشهدون أنْ لا إله إلا الله وأنّ محمداً رسول الله
الصفحه ١٢١ :
العنف العملي
وهذا واضح وجلي لكل ذي عينين فما من
بقعة من بقاع الأرض حالياً إلا وفيها