الصفحه ٣ : الأكرمين أجمعين.
الفن (٤) الثالث عشر من كتاب الشفاء في الإلهيات.
(٥) (٦) المقالة الأولى وهي ثمانية
الصفحه ٣٣٠ :
بالقوة بعد ، إذا قيس إلى الكمال الأخير.
والثاني أن (١) يكون الأول ليس في (٢) طباعه أن يتحرك (٣) إلى
الصفحه ٣٤٠ : (٢٠) والصورية وإثبات المبدإ الأول مطلقا ،
وفصل القول في العلة الأولى مطلقا ، وفي العلة الأولى مقيدا
الصفحه ٣٦٥ :
في صقع (١) الربوبية ، أو من حيث هي موجودة في عقل أو نفس إذا عقل الأول هذه الصور (٢) ، ارتسمت في
الصفحه ٤١١ : المستعد أمر ما ، تصير مناسبته (١١) لذلك الأمر لشيء (١٢) بعينه أولى من مناسبته لشيء آخر ، ويكون هذا (١٣
الصفحه ١٦٥ :
لكن وجود (١) الثاني من هذا الأول ، فله من الأول وجوب الوجود الذي ليس له لذاته من ذاته ،
بل له من
الصفحه ٢٧٠ :
المعنى (١) ، غير موجود للثاني ، فيكون ذلك المعنى مساويا للأول (٢) إذا أخذ (٣) بحسب وجوده وأحواله
الصفحه ٣٢٢ : تنقلب نقطة ، وهذا مع استحالته (٨) يوجب أن لا يكون
كون النقطة مبدأ للجسم أولى من أن يكون (٩) الجسم مبدأ
الصفحه ٣٣٢ : البيان أن نحاذي المذكور منه في التعليم (٤) الأول في المقالة
الموسومة بألف الصغرى ، ثم على هذا الموضوع
الصفحه ٣٤٣ : عدمه قبل وجوده ، ووجوه
بعد عدمه قبلية وبعدية بالذات ، فكل (٥) شيء غير الأول
الواحد فوجوده (٦) بعد ما لم
الصفحه ٣٤٧ :
(٦) الماهيات (٧) هي التي (٨) بأنفسها ممكنة الوجود ، وإنما يعرض لها وجود من خارج.
فالأول لا ماهية
له ، وذوات
الصفحه ٤٠٤ : منعنا هذا قبل وبينا فساده ، فتبين (٧) أن أول الموجودات عن العلة الأولى واحد بالعدد ، وذاته وماهيته واحدة
الصفحه ١٠٣ : (٢) تعرف مما قد عرفت أيها أولى بالوحدة وأسبق استحقاقا لها ، فتعرف
أن الواحد بالجنس أولى بالوحدة من الواحد
الصفحه ١٣٧ :
السبب الأول ، وأما
الثاني ، فوجود (١) السبب الثاني. لكن (٢) جملة هذه الأسباب
(٣) تكون أمورا خارجة
الصفحه ٢٨٥ :
يقدر مصادفته فيه ، فتنتهي حركته إلى ذلك المكان ، ولا تكون نفس ما انتهت إليه
حركته نفس المتشوق (١) الأول