الصفحه ١١١ : الآذان المؤصدة.
وفي حالة المعصوم فإن قلب هذا المعصوم
ما هو إلا صفحة بيضاء لا يعتريها أي غبش لأنه نتاج
الصفحه ١٧٩ : هو لشيء مكنون في قلبها على أمير المؤمنين عليهالسلام؟
فإن قال القوم بأنها حنكة سياسية فلنا أن نستفسر
الصفحه ٢٥٦ : ، ولكن مع ذلك قلب الحكم المعادلة ودعا من لا يتهم بقوله إلى الشهادة ، وأبقى من يلزم تقديمه للبيّنة على ما
الصفحه ٣٠٩ : ، مثله في ذلك مثل إبراهيم عليهالسلام الذي لم يمنعه إيمانه العميق من سؤال ربه كي يزيد من اطمئنان قلبه
الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم؟!
والرسول الذي اتفق المسلمون على
إنه تنام عينه ولا ينام قلبه ، فكيف يمكن أن نصف نسيانه؟! والأنكى
الصفحه ٤٥١ :
وغاية الخبر الترويج لمسألة جبرية
العصمة ، فقد أوكل الخبر مهمة العصمة إلى رفع تلك العلقة من قلب
الصفحه ١٢ : ، والثاني في دعواهم حول إمكانية أن يؤثر الشيطان الرجيم (لعنه
الله) على قلب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤ : ستجعل منه
معصوماً من تدخلات الشيطان في قلبه.
أما الثواب الدينية فمن
المسلّم أنها تنقضها وذلك لما
الصفحه ٣٥ : عقله ، في قلبه ، وفي كل سيرته «مجلة المعارج م. س : ٦٣٠».
وهذا في واقع الامر يعود إلى
أمور متعددة
الصفحه ٥٣ : استحوذ أحدهما على مساحة ما في داخل القلب كلما أزاح الآخر عنه ، والعكس صحيح أيضاً.
وقد اقترن الفلاح
الصفحه ٧٤ : ـ إلا عن وحي السماء الذي لا يمكن أن يلتقي في قلب يعمره هوىً غير هوى الله سبحانه (وَمَا
يَنْطِقُ عَنِ
الصفحه ٧٦ : القلوب يؤدي
أولاً إلى إمكانية تلاعب الشيطان أو أن يكون هذا القلب أسيراً لأهواء النفس به ثانياً ، كما أشار
الصفحه ٨٤ : التي تكون عواطفه في ما يحزنه أو يغضبه أو يؤذيه ، أو في ما يفرحه
ويسعده وما ناظر ذلك لما كان هذا القلب
الصفحه ١٠٠ : فَلاَ
تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً
الصفحه ١٣٧ : الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً * وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ