الصفحه ٧١ : هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى
سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ
الصفحه ٨٧ : *
فَكَانَ
قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى)
(١).
عصمة
التسخير
سخّر الله جلّ وعلا ما في السموات
والأرض
الصفحه ٨٨ :
فإنه يقضي : بوجود
المسخّر الإنساني الشامل الذي يكون مصداقاً إنسايناً لبقية الخلق بإمكانية التسخير
الصفحه ٩٠ : الواحد يتمتع في آن واحد بعصمة العلم والتشريع وعصمة الولاية وعصمة الأمانة وعصمة التسخير وغيرها بالصورة
الصفحه ٤٩١ : ................................................................................... ٨٦
عصمة التسخير
الصفحه ١٤٩ : كَافِرُونَ)
(١) اشارة حاسمة
إلى منشأ الرجس ، إذ تشير الآية الكريمة إلى القلب المريض بعنوانه موطن هذا الرجس
الصفحه ٥٩ : ثلاثة : قلب منكوس لا يعي شيئاً من الخير وهو قلب الكافر ؛ وقلب فيه نكتة سوداء فالخير والشر فيه يعتلجان
الصفحه ٤٥٠ : على هذا الخبر تعليقه أمر العصمة
من الشيطان على علقة في قلب الإنسان إن أزيلت زال أثر الشيطان عنه! فلقد
الصفحه ١١٠ : وغيرها.
فمما لا ريب فيه أن حدثاً ما قد حدث في
عالم الذر ، وأن ما حصل ترك في قلب الإنسان حصيلة معرفية
الصفحه ٣٣ : القلب (٢)
ـ حسب اختلاف
____________________
(١) من وحي القرآن ١٥٣ : ٤ ـ ١٥٤ محمد حسين فضل الله
الصفحه ٨٠ : أن التطهير شمل جميع المواضع التي تتعلق بتكوّن الفعل الإنساني ، وهي القلب والفكر ، فالقلب هو مصدر
الصفحه ١٥٠ : الْأَلْبَابِ)
(١) وهي كما
أشرنا من قبل نتيجة بديهية للقلب الخالي من الزيغ ، ولهذا فليس من قبيل الصدفة والاعتباط
الصفحه ١٥٧ : أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ
أَمْرُهُ فُرُطاً)
(٢) ولهذا فإن
من أُذهب الرجس
الصفحه ٣٩٠ : فظاً غليظ القلب كما أشارت الآية الكريمة : (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ
اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ
الصفحه ٥٥ : خاصة تخلتف كلية عن أنظمة الحواس المادية ، فهناك قلب مقفل أو قاس أو عكسه ، وهناك أذن واعية ، وثمة بصائر