الصفحه ٤٤ : يذهب معه حتى إلى بيت الخلاء ليحدد له آداب التخلي ، ويذهب معه إلى فراش الموجية ليحدد له آداب المعاشرة
الصفحه ٣٠٩ : كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ سَبَقَ
عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا آمَنَ
الصفحه ١٧٢ : ؟!!
٨
ـ ولو نظرنا إلى الآية السابقة ألا
ترى لغة التفضيل بين النساء كيف وقعت؟ وكيف صوّرت أن في غير زوجات النبي
الصفحه ٣١٥ : أنبياء الله ، فهو لم يسلم من تشويه الشخصية رغم أنّ الله سبحانه قد برأه بنفسه وسمّاه بالمخلص ، وبرأه زوج
الصفحه ٤٠٠ : أكثر من أي شيء آخر ، وإن المرء ليعجب في كيفية انسياق من له أدنى تصديق بنبوة الأنبياء عليهمالسلام
إلى
الصفحه ٢٤٦ : ء زنديقاً. (٤)
ومنهم من يرى أن الصحبة تتوقف
على طول نسبي لهذه المعاشرة ، إذ ينقل ابن الأثير عن القاضي
الصفحه ٢٥٣ : بخبر الواحد عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إنا معاشر الأنبياء لا نورث ، وما تركناه صدقة ، مردودة
الصفحه ١٧١ : الرجل منقوض منهم ، فكيف بغيرهم!!
٧
ـ لو لاحظنا بدقة علاقة الزوج بالبيت
لرأيناها عابرة في أغلب الأوقات
الصفحه ٣٢٣ : مصرف القلوب فأخبرت زينب زوجها زيد فجاء إلى الرسول يسعى وهو يقول له : يا
رسول الله لعل زينب أعجبتك
الصفحه ١٢٦ : اقتصر على هؤلاء تحديداً؟ فإن قال
بأنه أخرج ولد البنت وبنته وزوجها ، قلنا : بأن المباهلة كانت في السنة
الصفحه ١٦٦ : صحيح الروايات
التي أدخلت سواهن في الكساء ، فبعضها وهو القليل قد أدخل الزوجات مع أصحاب الكساء في المراد
الصفحه ١٧٤ : يستثني من الخاصة الزوجة ليكون أول القرائن على تخصيص هذا الاطلاق في دائرة أضيق ، وذلك القول زيد بن أرقم
الصفحه ٢٦٦ : خالد بن الوليد مع الصحابي مالك بن نويرة ، ونزوا على ذات عدة بعد قتل زوجها المسلم والتمثيل به وبجماعته
الصفحه ٣٠٢ : بالتالي : فالأكل من الشجرة يؤدي إلى الخروج من الجنة ، مما يستدعي أن تنقضي نعمة الله تعالى عليه وعلى زوجه
الصفحه ٣٢٠ : ، فاستترت منه بشعرها ، فطمع فيها أكثر ، فأرادها لنفسه فكتب الرأس الغزاة أن يحتال لكي يجعل أوريا زوجها في