الصفحه ٨٥ : يتمنى لجميع الخلق أن ينهلوا من مناهل الخير ، ولا يتمنى
لهم الضلال لمعرفته بنتائج كلا الأمرين.
عصمة
الصفحه ١٣٦ : حيث حدود هذه العملية وطبيعتها ، وما إذا كانت ستتوقف عند الجانب المعنوي ، أم إنها ستمتد لتشمل الجانب
الصفحه ٢٦٣ : فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ (٤٩)
إِنْ
تُصِبْكَ حَسَنَةٌ
الصفحه ٢٦٦ :
وعشياً. (١)
وليس هؤلاء بأحسن حالاً من أولئك ، رغم
إن هذه القسم ضعيف الحجة على هذا التخصيص ، ولكن
الصفحه ٢٧٤ : و ص ٥٠٩.
أقول : من عجائب القوم أن ابن حجر الهيتمي بعد أن يقرر صحة الحديث عند أئمة الحديث ، ويعتبر ان
الصفحه ٤١٠ : أن يكون ولي الأمر من أهل العصمة ، لأن خلوه من العصمة سيؤدي إلى تناقض الامر الإلهي وفق ما بيّناه في
الصفحه ٤٧٠ :
ولا ينفع الحديث عن أن الله يفعل ما
يشاء لرد هذا التفسير ، فهو واه جداً ويبتنى على أساس فلسفي أوهى
الصفحه ٢٧ :
جزئياته وحدوده ، إلاّ
إن الفهم الإمامي للعصمة هو الوحيد القادر على التوافق مع المفهوم القرآني لها
الصفحه ٦٨ : فكرية بحتة أي أنه عرض لوجودها كأمر لابد من حصوله ، وثانية باعتبارها أمراً منجّزاً في الواقع التاريخي
الصفحه ٧٩ :
حدود العصمة
وإذا كان الأمر كذلك ، فإن من الطبيعي
أن نواجه السؤال التالي : ما هي حدود هذه العصمة
الصفحه ١٢٣ :
يا رسول الله حدث
فيَّ شيء؟! قال : ما حدث فيك إلاّ خير ، ولكن أمرت أن لا يبلغه إلاّ أنا أو رجل منّي
الصفحه ٤٣٤ : المناوي أصرح في تصريحه عن أن
من يخالف أهل البدع (وهم الشيعة في نظره) : لم يزل بخير.(٢)
أقول
: وفي البين
الصفحه ٤٨ :
بحمد الله في كتابنا
: «علم المعصوم عليهالسلام».
(١)
____________________
(١) لم يطبع لحد
الآن
الصفحه ١١٢ :
يترتب على
عدم العصمة قبل النبوة يمكن أن تبقى آثاره وتدوم لما بعد النبوة!! كيف؟ والآثار الروحية
الصفحه ١١٦ : و ٨٣ و ٩٥ ، وقال في ص ٨٠ : إن الله لما قرن بين نفس رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبين نفس علي وجمعهما