الصفحه ٤٢٧ :
واختيارهم تناقضاً ،
وانتهى المجتهدون إلى القول تحت تأثر معتزلي إلى أن العصمة هي أمر يوجده الله
الصفحه ٨٤ : إليه والرضوخ إلى حكمه ، إلا انه لا يمكنه أن يولد هذه القناعة الذاتية الجازمة المطالب بها من يؤمن به
الصفحه ٢٢٥ : ذكرها مخافة الاطناب والتطويل.
وغني عن البيان التذكير بما أثبتناه في
مبحث آية التطهير أن المراد بأهل
الصفحه ٢٧٣ :
____________________
= إلى أن قال
إن علماء وقته كتبوا عنه ما يستباح به دمه. وفيات الأعيان ٢٩٣
الصفحه ٤٦٨ : المعصوم ، نبياً كان أو إماماً ، لأنه : يجوز أن يكون حريصاً على هذه الدنيا وهي تحت خاتمة ، لأنه خازن
الصفحه ٢٩ : التي تشمل كل أفعال المعصومون دون فرق بين أن يكون هذا الفعل مختصّاً بالرسالة والمهمة التبليغية التي
الصفحه ٣٨ :
فإذا قلنا بأن هذه القابلية متعلّقة
بنفس مادة العصمة دون اختصاص بالبشر ، فسنقول عندئذ بإمكانية أن
الصفحه ١٣٤ :
وتتجلي لنا في هذه الآية جملة من
الحقائق ، وقبل أن نعمل على تأطيرها سنحاول أن نعرض لأهم المشاكل
الصفحه ١٧٦ : هذه العجالة أن نفوت
الحديث عن طبيعة الانسجام ما بين الأمر الإلهي للأزواج باختيار الله ورسوله أو عدم
الصفحه ٢٨٣ : ).
(١)
وقوله تعالى عن نبي الله نوح عليهالسلام : (قَالَ يَا
نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ
الصفحه ٢٨٥ :
ظَلَمْتُ
نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (١).
وكذا قوله
الصفحه ٣٨٦ :
ثم أي دلالة يريد أهل هذا المنطق أن
يسوّقوها في وسط الفكر الإسلامي ، فهل يريدون القول بأن الله لم
الصفحه ٣٩٣ : ، وهذا القول يؤذي نفس ما رأيناه في سابقه ، وبالتالي فهو لا يمكن أن يختص برسول الله ، فصفة اللهو تمثل حالة
الصفحه ٤٧٢ : غداً بين يدي الرب الجليل عما فعلنا حين ظهرت الفتن والبدع خشية أن تحيق بنا لعنة الله التي وعد بها
الصفحه ٢١ : أني أحاول أن أغمط قدر المحاولات الجليلة التي أبداها علماؤنا الأجلاّء ـ والعياذ بالله ـ فلقد أدّت وهي