الصفحه ٣٢١ : ، لاهث وراء الدنيا رغم ان الدنيا كانت كلها بين يديه ، يتلصص النظر من على أسطح الناس ، لايتورع من النظر
الصفحه ١٤٦ : أذكر منها الأمور التالية :
أ
ـ إن مقولة الجبر تتنافى مع مسألة
التكليف ، فالتكليف إنما يتقوّم
الصفحه ١٧١ :
هذا المقام قوله
للمهدي العباسي : إن شئت وضعت لك أحاديث في العباس! (١)
وهكذا فإن ما تحدّث به هذا
الصفحه ١٨١ : نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ *
إِنْ
تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا
الصفحه ٣٢٣ : وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لاَ يَكُونَ
الصفحه ٣٣٧ :
وهذه الضوابط بمحضها قابلة لرد ما
يناقضها نتيجة لدلالتها القطعية ، فكيف إذا عرفنا أن ما أشكلوه به
الصفحه ٨٢ : بعدالة الآمر لهم باتباع هذه الولاية ، وهذا باطل جزماً.
كما إن افتراض عدم عصمة هذه الولاية
سيجعل هؤلا
الصفحه ٨٦ :
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا
وَحَمَلَهَا
الصفحه ١٤٣ : ، ولكن يمكن أن لا يتحقق مراد المريد إن كان القابل الإنساني لا يستجيب لمراد الشيطان.
وفي ما يتعلق
الصفحه ٧٣ : تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاَغُ
الْمُبِينُ)
(١) ، كما يلزم
أن يكونوا في موضع
الصفحه ٧٧ :
حدودها الطبيعة فوق
ما يسمى بعالم الطبيعة كما في قوله جلّ من قائل : (وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً
الصفحه ١٤٥ : وجود أداة الحصر في مقدم الآية ، فلو كانت كلمة (إِنَّمَا) في مقام أداة الشرط ، لاقتضى
ذلك أن تكون آية
الصفحه ١٤٨ : التقاء ، فإنهما لن يلتقيا أبداً ، مما يعني أن الاستخدام الإلهي لكلمة (لِيُذْهِبَ) يشير إلى حقيقة أن
الصفحه ٣٨٣ : على أعمالهم إذا لم تكن اختيارية لهم ، فإن الجواب عليه هو أن الثواب إذا كان بالتفضّل في جعل الحق
الصفحه ٤٠٩ :
الأمر قاصراً عن ذاك
فالمطاع ليس من أهل العصمة.
ولو دققنا في النص القرآني لوجدنا أن
الله سبحانه