الصفحه ٨٧ :
من حملها هو الإنسان
الكامل الذي نأى بنفسه عن الظلم والجهل وهو مفاد العصمة.
ولن تجد في سياق
الصفحه ٣٤٤ :
وهذا الأسلوب الذي لا يخلو من أكثر من
هدف اجتماعي وفكري و سياسي ، لم يك منفرداً بي أساليبهم
الصفحه ٢٨١ : عليهمالسلام
في هذا المجال ، والذي نعتقد انه التفسير الوحيد الذي خلا من اتهام المعصومين عليهمالسلام
بما اتهمتم
الصفحه ٦٥ : بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ) (١)
مما تجعله يتحرى الموقف الصحيح المنسجم مع متطلبات العبودية لله.
ولو أردنا أن
الصفحه ٣٥٩ :
علمية مضنية على
صعد عديدة لا مجال لتفصيلها هنا ، ولهذا تراه بعد أن انضوى في سلك حزب الدعوة
الصفحه ٣٨٤ : )
(١) في الوقت الذي يثبت فيه عدم تغلغل أي نمط من انماط الشرك إلى المرسلين الذين يوحى إليهم ، فهو يحمل دلالة
الصفحه ٥٣ :
الذي يعطي للفعل
الإنساني صورته الخارجية ، والعلاقة بين هذين العنصرين هي علاقة تطارد ودفع ، فكما
الصفحه ٣٠٢ : وأنه عليهالسلام
كان يبحث عن الخلد ، وهو البحث الذي أفقده ما كان حظي به في جنته.
الصفحه ٣٣٠ : وصرامة ، فسيكون لدينا المؤمن المجاهد أفضل من المؤمن القاعد ، ومن بعدها سنجد أن الأبرار أقل درجة من
الصفحه ٣٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وغير ذلك مما مرّ بنا من أقوال ، على إن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي كان يقول بأن عينيه
الصفحه ٤٠٣ : الذي تحدّث عن النظر إلى الأمور من خلال مقاييسها الطبيعية فالقميص إن كان قد قدّ من قبل فهو من هجم وهي
الصفحه ٢٩٨ : وتعالى وما إلى ذلك من تفسيرات تعج بها كتب القوم الروائية ،
(٢) في الوقت الذي نجد فيه أن المغاضبة لا بد
الصفحه ٣١٤ :
آلِهَتَكُمْ
إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ)
(١).
وهذا المنطق الإبراهيمي المكائدي هو نفس
المنطق الذي
الصفحه ٤٥ : التساؤل الذي يفرض نفسه هنا هو : ما هي هوية هذه الأعمال؟!
فإن قالوا : إن هذه الأمور من الرسالة ـ
وهو واقع
الصفحه ١٣٨ : الحقيقية التي بإمكانها أن تعطّل فهم الآية الشريفة عن المراد الذي نحن في صدده ، لأنها تفضي في الوجهتين معاً