الصفحه ٦١ : ءات إبراهيم عليهالسلام الذي بلغ به الأمر
أنه أري ملكوت السماء والأرض (وَكَذلِكَ
نُرِي إِبْرَاهِيمَ
الصفحه ٩٣ : الكافرين ، وهو حدث ليس من السهل الذي يمكن لنا أن نستهين به ، فنمرّ عليه مرور الكرام ، أو يمكن أن يستهين به
الصفحه ٤٦٤ : شأن الإمامة ، فكيف يمكنه أن يعتقد أنه هذا الرسول يجوز عليه الخطأ والمعصية في الوقت الذي لو جاز ذلك
الصفحه ٢٥٦ : ، وفيهم أمير المؤمنين عليهالسلام الذي رووا أنه ولي لكل من دان بالولاء للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٨٤ : عليهالسلام : (وَالَّذِي
أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ) (٤)
وقوله تعالى عن نبي الله
الصفحه ٣١٣ :
وسرى إليه
الآن؟ مع العلم أن دواعي الخوف في تلك أقوى من دواعيه هنا ، وأي عاقل يقبل أن يتهم الجماد
الصفحه ٣١٩ : الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ)
(٢) ، ومع
ملاحظة أن جهد الشيطان الرجيم الذي يتحدث عنه النبي أيوب عليهالسلام
هنا
الصفحه ٥٨ : الآية الأولى يؤتى المتقين فرقاناً ، وهذا الفرقان هو الذي
يفرق أمامهم بين الحق وبين الباطل ، دون أن نجد
الصفحه ٢٠٨ : أواخر أيّام نزوله وتحديداً في نفس فترة صدور حديث الثقلين بتصريحه بأن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
إن
الصفحه ٢٩٥ : التفسير على تصوير أن خشيته صلىاللهعليهوآلهوسلم
كانت من القتل ومن قريش (٤)
، في الوقت الذي تشير وقائع
الصفحه ٣٢٦ : )
(١) ، فلقد رأى
القوم أن السورة نزلت بحق الرسول الذي جاءه ابن أم مكتوم أثناء جلوسه مع رهط من القوم المشركين
الصفحه ٣٧١ : البشري!!
د
ـ إن العصمة لا ترتبط بالمؤهلات الذاتية
للمعصوم ، وإنما ترتبط بالتدخل الالهي الذي يمنع
الصفحه ٥٤ : فإننا نجده قد
حدد الجهل العقلي بمثابة العنصر الأساس الذي يتسبب في مضادة هذا العقل ودفع الإنسان إلى العمل
الصفحه ٣١٦ : يسمونه بكتب التفسير والحديث والتراث مثل هذا الغثاء الذي يثير القرف والاشمئزاز ، وهو يتناول شخصية عظيمة من
الصفحه ٣٧٣ : الصلاة (١)
إنما هو سهو في مسألة تبليغية بحتة ، إذ لا شك في أن كيفية صلاته صلىاللهعليهوآلهوسلم
هي حجة