الصفحه ٣٤٥ : ، عن أبيه ، عن الإمام الرضا عليهالسلام
قوله عن الإمام : إن الإمام مؤيد بروح القدس وبينه وبين الله عمود
الصفحه ٤٦٦ : بشيطان الطاق ، وعلى صاحب الإمام الرضا عليهالسلام
يونس بن عبد الرحمن القمي (رضوان الله تعالى عليهم أجمعين
الصفحه ٣٢١ :
أن الله لم يخلق خلقاً أعلم منه ، وفي هذا الصدد نرى الإمام الرضا عليهالسلام بعد أن سأل ابن الجهم عما
الصفحه ٣٤٧ : يقول بسهو
المعصوم (صلوات الله عليه).
أما ما رواه عن الإمام الرضا عليهالسلام فهو ضعيف سنداً
ومتناً
الصفحه ١١٥ : : ٢ ، والمراغي في تفسيره ١٧٥ : ١ ، ورشيد رضا في تفسير القرآن الحكيم المعروف بتفسير المنار ٣٢٢ : ٣ ، والقاسمي في
الصفحه ٣٤٢ :
وقال في موضع آخر (ولاحظ معي الضمائر
المرجعة إلى شخصية الإمام بأبي وأمي) : ماذا نشعر ونحن نرى علياً
الصفحه ٤١٥ : ليبرز من خلاله طبيعة الدقة في ما يعتمد عليه من معلومات تراه يتحدّث عن الإمام المحبوس في جبال رضوى عقاباً
الصفحه ١٧٨ : في الاعتقاد : ٣٧٣ ، وأبا سعيد العلائي في جامع التحصيل : ١٤٥ ، وأحمد بن عبد الرحيم الكردي في تحفة
الصفحه ٣٦٤ : العلمائية ففي ظرف خمس سنوات امتدت منذ رحيل الإمام الخميني (رضوان الله تعالى عليه) توالت علينا نكباتنا
الصفحه ٤٢١ : كلامه حول الإمام المعاقب المحبوس في «رضوي» ، فلا نعلّق عليه بشيء.
٤
ـ أما كلامه عن ارتباط العصمة
الصفحه ٤١٨ : نهاية؟ وإذا كان الإمام معقباً لبيعته للإمام الظالم ، محبوساً في الجبال «رضوى» فكيف يكون معصوماً وهو على
الصفحه ٤٦٢ : نسب إليها المتكلم الشيعي الفذ هشام بن الحكم (رضوان الله تعالى عليه) والذي كان عقدة كبيرة لمتكمي عصره
الصفحه ٢٥٩ : فهجرته ، ولم تكلمه حتى توفيت .. فلما
توفيت دفنها علي رضوان الله عليه ، ولم يؤذن بها أبا بكر. البخاري ٨٢
الصفحه ٢٩٣ : جميل لهشام بن الحكم (رضوان الله تعالى عليه) إذ يقول وهو يتحدث عن عصمة الإمام عليهالسلام بما يصلح
الصفحه ٤٦٩ :
العصمة بالوحي في
فكره رضوان الله تعالى عليه.
وقد أبرز البغدادي في موضع آخر من كتابه
طبيعة عقيدته