الصفحه ١٠٥ :
: تجده حين يقرأ : (وَفَاكِهَةً
وَأَبّاً)
(٢) يتبرّم بصوت
مسموع امام الناس ليقول على ما رواه السيوطي : عن
الصفحه ١١١ : ، وهي سابقة للنبوة ، فقد ترى معصوماً وليس بنبي أو إمام كما هو الأمر في السيدة زينب وأبي الفضل العباس بن
الصفحه ١٢٤ :
والإمام عليهالسلام
، وما بيّناه بكون الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يخرج عن انه متمحّض في رسالته
الصفحه ١٢٥ :
ولربك في إبراز جهل الطائفية
شؤون!!
(١) حاول محمد حسين
فضل الله أن يثير الشك أمام هذه الحقيقة مشيراً
الصفحه ١٤٠ : المفاخرة ، وهكذا .. وإذا ما صحّ ذلك فإن وحدة السياق لا تمثّل في واقعها عبءاً ذا شأن أمام من يرى أن الآية لا
الصفحه ١٦٢ : عن إبقاء باب الإمام علي عليهالسلام
في المسجد وسد أبواب من سواه ، وتحليل جنابته والحسن والحسين
الصفحه ١٦٤ :
____________________
= النبوية الشريفة ،
فقد ذهب كثير منهم إلى اعتبار حب الإمام علي وأهل بيته (صلوات الله عليهم) هو ضابطة لتعريف
الصفحه ١٧٠ : لنذكّرهم بأحاديث حب الإمام علي عليهالسلام
وبغضه ، وأغلبها من صحيح ما يسمّونه بالسنة والأثر!.
وقد نسب
الصفحه ١٨٠ :
وأنت أمرت بقتل الإمام
وقلت لنا إنه قد كفر
[فهبنا أطعناك في قتله
الصفحه ١٨٦ : ، فلقد اعترفوا بأن الرسول كان يكررها في مواضع متعددة ، ثم إذا كان الأمر قد تم أمام واثلة بعد إسلامه أيمكن
الصفحه ١٨٨ : . (٣)
____________________
(١) فصلت : ٤٢.
(٢) الإمامة ذلك
الثابت الإسلامي المقدس : ١٨١ ـ ١٨٢.
(٣) وهو نفس السبب
الذي جعل ستّة
الصفحه ١٩٠ : أخرى من بعده صلوات الله عليه وآله ، وسنجد أنفسنا مرة أخرى أمام المواصفات التي طرحتها الآيات الكريمة
الصفحه ١٩٥ : الجبار الهمداني في المغني ٢٠ : القسم الأول من مباحث الإمامة ص ١٩١ ، والقلقشندي في صبح الأعشى في مواضع عدة
الصفحه ٢٠٠ : الصادر بحق عطية وعبد الله بن عبد القدّوس هو تشيعهما للإمام علي عليهالسلام ، وهذه الضابطة التي عمل بها
الصفحه ٢٠٤ : ، فهل يشك في صحة ما جاء في صحيح مسلم؟ وهو كتابه الإمام ، فإن فعل فإنه ـ والله ـ يفتح عليه خرقاً لا يسد