الصفحه ١٦٤ : النواصب أعداء آل البيت الكرام ، والحديث صحيح .. ثم قال عن قول الذهبي في الحديث أثناء ترجمة عمران في ميزانه
الصفحه ١٧٤ : : أيم الله إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ، ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها ، (١) أما الظهور
الصفحه ١٧٨ : القول
فقال : ثم قالت : من قتله؟ قالوا : رجل من مراد فقالت :
فإن يك هالكاً
فلقد نعاه
الصفحه ١٨٢ : بالنساء ، إلى ضمير التذكير؟! (١)
وما السبب الذي يجعله يستخدم التنكير في
حديثه عن بيوت النسوة ، ثم راح
الصفحه ١٨٤ : ) بسبب ما يرويه ، ولهذا فمن المحتمل أن زيداً أراد أن يروي خبر الغدير ، ثم أضاف إليه تكملته اللاحقة ليتخلص
الصفحه ١٨٦ : ، فلقد اعترفوا بأن الرسول كان يكررها في مواضع متعددة ، ثم إذا كان الأمر قد تم أمام واثلة بعد إسلامه أيمكن
الصفحه ١٨٧ :
فقالت له فاطمة : قد
ذهب يأتي برسول الله ثم يروي ما شاهد ، فإيّهما نصدّق؟!
* * *
بعد كل ذلك
الصفحه ١٩١ : ، ثم قال : هذا حديث غريب حسن من هذا الوجه. (٢)
وروى أحمد عن أبي سعيد الخدري
قال : قال رسول الله
الصفحه ١٩٥ : أخرى : أنه قال
لما قام خطيباً بعد انصرافه من الطائف.
ثم أعقب ذلك بالقول : لا تنافي إذ لا مانع
من أنه
الصفحه ١٩٨ : والتلخيص وقد كتب في ذيلها : صحيح على شرط الشيخين او البخاري بمفرده ، ولم يخرجاه أو يخرجه.
ثم إنّ الرجل
الصفحه ٢٠١ : أبي سعيد ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
بمعناه ثم قال جدك : ضعيف ، وابن عبد القدوس رافضي ، وابن داهر
الصفحه ٢٠٢ : حتى يردا عليَّ الحوض. وقد طعن غير واحد من الحفاظ في هذه الزيادة وقالوا : إنها ليست من الحديث .. ثم قال
الصفحه ٢١٣ : الحجيج في غدير خم التأكيد تلو التأكيد حول قيامة بالتبليغ حينما كان يناديهم : ألا هل بلغت؟ ثم أعقب ذلك كله
الصفحه ٢١٩ :
____________________
= بالشهادتين فقبلنا
، وبالصلاة وبالزكاة والصيام والحج فقبلنا ، ثم لم ترض حتى رفعت بضبعي ابن عمك تفضّله علينا
الصفحه ٢٢٨ : : لا يكتب حديثه.
وعن البخاري قوله : منكر
الحديث.
وعن السعدي قوله : ضعيف
الحديث.
ثم قال : عامة ما