الصفحه ١٨٠ :
____________________
= ومن الذي منحها
صلاحية ذلك؟ حتى إنها تفتي مرة بالقتل ، وترجع أخرى بملء حريتها عنه لتتهم آخر ، ومن ثم
الصفحه ١٨٣ :
فحثّ على
كتاب الله ورغّب فيه ، ثم قال : أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل
الصفحه ٢٣١ : ضعيف ، ثم قال : عامة ما يرويه لا يتابع عليه. الكامل في ضعفاء الرجال ٥٧ : ٦ رقم ١٥٩٩.
وقال العقيلي
الصفحه ٢٤٦ : حجر : اتفق أهل السنة على
أن الجميع عدول ، ولم يخالف في ذلك إلاّ شذوذ من المبتدعة ، ثم قال بعد أن ذكر
الصفحه ٢٦٥ : أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
الصفحه ٢٦٦ : عبادة ، وتسابوا وتشاتموا في ما بينهم كما في قصص السقيفة ، وغدروا ومثّلوا ومن ثم قتلوا بعضهم كما في قصة
الصفحه ٢٧١ : ، قال : ثم تكلم بكلام خفي عليّ ، قال : فقلت لأبي : ما قال؟ قال : كلهم من قريش. (٢)
وبلفظ آخر قال : لا
الصفحه ٢٨٦ : أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ
مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ
الصفحه ٣٠٩ : يمكن لنبي أن يكذّب الله في وعده؟!
وليس ثمة تشكيك من جانب نوح عليهالسلام بصدق الوعد الإلهي
، فلقد قرن
الصفحه ٣١٥ : والحاكم وصححه عن ابن عباس قوله : (١)
لما همّت به تزيّنت ثم استلقت على فراشهما ، وهمّ بها وجلس بين رجليها
الصفحه ٣٢١ : راجعون! لقد نسبتم نبيّاً من أنبياء الله إلى التهاون بصلاته ، حتى خرج في أثر الطير ،
ثم بالفاحشة ، ثم
الصفحه ٣٢٢ : ! (٢)
والواقع القرآني يشير إلى غير
ذلك بالمرة ، فوق التفسير الذي يعتمده القوم فإن سليمان كان قد ترك صلاته ، ثم
الصفحه ٣٣١ :
مسألة
سهو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وثمة شبهة أخيرة في هذا المبحث هي شبهة
سهو النبي
الصفحه ٣٤٠ :
وخطأ أمير المؤمنين عليهالسلام إن كان ثمة خطأ
بفرض المحال ، فهو خطأ وفق هذه النظرة من هذا النسخ
الصفحه ٣٦٨ : أيضاً ، فتراه مثلاً يطرح امكانية خطأ المعصوم عليهالسلام
ثم يسرح في تفسيره لتبيان حشد كبير من أخطا